العدد 1594 Monday 24, June 2013
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
ماراثون السباق إلى القبة .. «كامل العدد» الأمير استقبل رئيس طاجيكستان الأمير وولي العهد يستقبلان المهنئين الأيام الثلاثة الأولى من رمضان الحمود: جاهزون لتوفير أفضل الظروف الأمنية لإجراء الانتخابات الحجرف: نتائج الثانوية 8 يوليو.. وعقوبات رادعة للغش الأذينة: خصخصة الموانئ من أولوياتنا الهيفي: جاهزون للانتخابات البرلمانية طبياً «التربية»: إطلاق مركز الاستشارات النفسية للطلبة أكتوبر المقبل السعودية: الجمعة والسبت عطلة رسمية بأمر ملكي لبنان يدخل في دوامة الاحتراب من البوابة السورية النيابة تحقق في تهريب مرسي من سجن وادي النطرون نواب المبطل: الديمقراطية لا تتجزأ.. ولن نسمح بالعبث بأمن الوطن واستقراره الزلزلة: بعد مشاورة الأهل قررت خوض الانتخابات في «الأولى» «الدستورية» تحدد جلسة 26 الجاري للنظر في طلب تفسير حكمها الأخير الدبوس: إبطال المجلسين وقبول الأحكام الدستورية مؤشرات إيجابية على الديمقراطية الحقيقية أمير البلاد استقبل رئيس جمهورية طاجيكستان المبارك افتتح صالة متعددة الأغراض بالنادي الرياضي للصم الحمود: خطة متكاملة لتحقيق الأمن الشامل في جميع أرجاء البلاد الأذينة: خصخصة الموانئ من أولويات المرحلة المقبلة الحجرف: إعلان نتائج الثانوية 8 يوليو.. وعقوبات رادعة لمخالفة لوائح الامتحانات العدساني: حماية الموارد العربية لتحقيق خطط مجتمعاتنا في التنمية والبناء تحرير 60 مخالفة عكس السير في حملة مفاجئة بالشويخ الصناعية بيت الزكاة: تذليل جميع العقبات أمام المراجعين خلال رمضان رفع 42 مركبة في حملة تفتيشية مكثفة على المنطقة الصناعية بالأحمدي الشمري: إزالة فورية لجميع أشكال التجاوزات المصاحبة للانتخابات البرلمانية النفيسي استقبل الوفد المشارك بمسابقة المهارات المهنية بمدينة «لايبزج» الخالدي: تحويل شباب الخليج من مستهلكين للتكنولوجيا إلى صناع على رأس أولوياتنا الشركة الأسترالية تبدأ في تركيب معدات حفل افتتاح مونديال الصالات اليوم لا للمنشطات.. شعار البطولة العربية لبناء الأجسام تشيتشاريتو حسم صراع الجريحين إيطاليا تفشل في مجاراة راقصي السامبا سوريا: مقررات اجتماع «الأصدقاء» تلهب المعارضة.. ودمشق في مرمى نيرانها النسور: 200 خبير أمريكي في الأردن للتعامل مع مخاطر «الكيماوي».. وتدريب قواتنا العراق: الهجمات الإرهابية تتواصل.. و«قضاء الطوز» تخرج احتجاجاً على التدهور الأمني مصر: «الإخوان» بين مطرقة القضاء.. وسندان «تمرد» البورصـة تعــود إلـى ... دائــرة الأمــان «سبائك الكويت»: تصريحات خفض التيسير الكمي تهوي بالذهب في أكبر خسارة أسبوعية منذ عامين «الوطني»: محافظ الاحتياطي «الفيدرالي» حرص في خطابه على منح الطمأنينة لسوق السندات مؤسسة النقد: الاحتياطيات السعودية تقفز لأعلى مستوى في تاريخها إلهام الفضالة احتفلت بعيد ميلادها في أجواء أسرية «شخصي عزيز».. تعاون جديد بين حسين الجسمي وفايز السعيد هند صبري : قبلة من «عاليا» تجعلني ألمس النجوم .. وأؤيد سياسة «الضرب »! فنان العرب يواصل استعداداته لحفله الكبير في دبي ميريام فارس: نعم تقاضيت مليوني دولار . . ولن أخوض تجربة حب مجدداً

اقتصاد

مؤسسة النقد: الاحتياطيات السعودية تقفز لأعلى مستوى في تاريخها

قفزت احتياطيات مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» خلال شهر مايو الماضي بنسبة 16 في المئة إلى 2.57 تريليون ريال، مسجلة أعلى مستوى في تاريخها على الإطلاق للشهر الثالث على التوالي، حسب تحليل نشرته صحيفة الاقتصادية السعودية.
وكانت الأصول الاحتياطية السعودية قد بلغت 2.22 تريليون ريال في مايو 2012، وارتفعت بنسبة 1 في المئة مقارنة بشهر أبريل من العام نفسه، حينما سجلت 2.54 تريليون ريال، ليسجل بذلك نموا للشهر الثالث على التوالي على أساس شهري.
يذكر أن إجمالي الأصول الاحتياطية لمؤسسة النقد يشمل الاستثمارات في أوراق مالية في الخارج، والنقد الأجنبي والودائع في الخارج، والاحتياطي لدى صندوق النقد الدولي، وحقوق السحب الخاصة، إضافة إلى الذهب.
وجاء النمو في الأصول الاحتياطية خلال مايو الماضي بشكل رئيس نتيجة لنمو الاستثمارات في أوراق مالية في الخارج بنسبة 25 في المائة، لتصل إلى 1.86 تريليون ريال، مقابل 1.49 تريليون ريال في الفترة نفسها من العام الماضي، وأسهمت الاستثمارات في أوراق مالية بنسبة 106 في المئة من الارتفاع في الاحتياطيات.
وتراجعت البنود الأخرى المكونة للأصول الاحتياطية، حيث تراجعت حقوق السحب الخاصة، بنسبة 5 في المئة لتصل إلى 35.2 مليار ريال مقابل 37.1 مليارريال في الفترة نفسها من العام الماضي، وتراجع بند الاحتياطي لدى صندوق النقد الدولي، بنسبة 4 في المئة ليسجل 19.3 مليار ريال، مقابل 20 مليار ريال، كما تراجع بند النقد الأجنبي والودائع في الخارج، بنسبة 3 في المائة، إلى 652 مليار ريال، مقارنة بـ 671.9 مليار ريال في مايو 2012.
من ناحية أخرى، ارتفعت موجودات مؤسسة النقد العربي السعودي، بنسبة 16 في المائة، إلى 2.6 تريليون ريال، مقابل 2.24 تريليون ريال في الفترة نفسها من العام الماضي، مرتفعة بقيمة 362 مليار ريال.
على صعيد آخر اختتم وفد من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة زيارة لجمهورية الصين الشعبية خلال الفترة 17 - 21 يونيو 2013م، وذلك برئاسة الدكتور هاشم بن عبدالله يماني رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبمشاركة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الصين الشعبية.
وضم الوفد عددا من كبار المسؤولين والخبراء الفنيين، بهدف الاطلاع على التجربة الصينية في مجالات الطاقة الذرية والمتجددة، والتباحث حول تعزيز التعاون بين المملكة والصين في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تفعيل الاتفاقية المبرمة بين البلدين والتي تم التوقيع عليها بتاريخ 21-2-1433ه الموافق 15 يناير 2012م بمدينة الرياض. وقد سبق ان ابرمت المملكة عدداً من اتفاقيات التعاون في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية مع كل من فرنسا وكوريا والارجنتين كما يجري حالياً التباحث مع العديد من الدول الصناعية الاخرى مثل الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة وجمهورية روسيا الاتحادية وجمهورية المجر لإبرام اتفاقيات مشابهة.
وبين رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة في ختام هذه الزيارة أهميتها من حيث التعرف على مسار التجربة الصينية وتطورها في استقطاب التقنية النووية خلال فترة قياسية، وتعد الصين حالياً المسرح الأهم عالمياً في مجال بناء المفاعلات سواء من حيث العدد قيد الانشاء أو التنوع في التقنيات المستخدمة والتي استطاعت من خلالها أن تكون احدى الدول الرائدة في مجال بناء المفاعلات النووية وتصدير تقنياتها.
وقد قام الوفد السعودي بالاجتماع بعدد من المسؤولين الصينيين في الجهات ذات العلاقة بالطاقة الذرية، ومنها: الهيئة الوطنية للطاقة، والشركة الوطنية الصينية للطاقة الذرية، والمصلحة الوطنية للأمان النووي، والوكالة الصينية للطاقة الذرية، والشركة الهندسية للطاقة الذرية، والمعهد الصيني للطاقة الذرية، والمركز الصيني لأبحاث الطاقة المتقدمة.
يذكر أن توجه السعودية من خلال تأسيسها لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة يأتي تأكيداً لأهمية تسخير مصادر بديلة لتوليد الكهرباء وتحلية المياه من خلال استخدامات الطاقة الذرية والمتجددة، سعياً إلى الحفاظ على مواردها الهيدروكربونية للأجيال القادمة أو استثمارها من خلال التصدير أو الصناعة.
كما انها ستوفر فرصاً استثمارية ووظيفية تبشر بمرحلة اقتصادية مزدهرة وذلك من خلال توطين صناعات الطاقة البديلة في المملكة، لاسيما في ضوء وفرة مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح ووجود المحفز الاقتصادي العالي المتمثل فيما يمكن توفيره من النفط.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق