العدد 1904 Friday 04, July 2014
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الأمير استقبل رئيس وزراء البحرين وأقام مأدبة إفطار على شرفه الحكومة : أبناؤنا الطلبة لهم كل التقدير وهذه الشروط وضعت للتوازن الحرس الوطني: مستمرون في تلقي طلبات المتقدمين لدورة الطلبة الضباط حملة الشهادة الثانوية الجيش الكويتي: خلل فني لإحدى المروحيات أدى إلى نزولها بشكل اضطراري سفارتنا بواشنطن تهيب بالكويتيين أخذ الحيطة والحذر بشأن العاصفة الاستوائية «آرثر» «زكاة الشامية»: نهدف لتعزيز مبدأ التكافل الاجتماعي بين المسلمين وتقديم المساعدة لأصحاب العوز لجنة زكاة الفردوس تدعو للمساهمة في مشروع اللمسة الحانية الهاجري: أرشح مسجد جابر العلي لمن أراد الأجواء الإيمانية سفيرنا في الخرطوم يسلم تبرعاً من بيت الزكاة لإفطار الصائم بجامعة إفريقيا البورصة تغلق على انخفاض في مؤشراتها الثلاثة العمير متفائل بعودة الاستقرار لأسعار النفط عالمياً البنك الوطني يقدم أكثر من ألف وجبة إفطار يوميا للصائمين في خيمة الوطني مصر: قتيل بانفجار «ناسفة» في كرداسة العراق: الجيش يواصل محاولاته لاستعادة تكريت .. والصرخي يدخل على خط الأزمة الأراضي المحتلة على صفيح ساخن بعد استشهاد أبوخضير.. و«حماس» تتوعد إسرائيل «الكابلات» و«الطبية» يضربان بقوة في الروضان الصراع يقتصر على الاهلي وسموحة .. والحسم الأثنين «الحسابات» يقسو على «السجل» بسباعية ... و«الشؤون» يسقط «الفحص» برباعية السعودية تنشر 30 ألف جندي على حدودها مع العراق وزير المالية: إجمالي الناتج المحلي 51.3 مليار دينار مواجهات بالقدس وجرحى في غارات جوية على غزة المحكمة الكلية حددت جلسة الإثنين المقبل للنظر قي قضية «البراك» نقل الأسلحة الكيماوية السورية من إيطاليا إلى المياه الدولية لتدميرها المغرب : مرسوم ملكي بمنع رجال الدين من الاشتغال بالسياسة مصر : قتلى وجرحى وتفجيرات في ذكرى عزل مرسي «الفيفا»: الحكام ممنوعون من مغادرة البرازيل! مسلسل «سرايا عابدين»: أضخم عمل عربي درامي تاريخي استمرار هروب كندة علوش في «دلع بنات» .. ومي عز الدين تعثر على خالتها منافسة نسائية قوية بين جميلات لبنان في دراما 2014

اقتصاد

العمير متفائل بعودة الاستقرار لأسعار النفط عالمياً

توقع وزير النفط ووزير الدولة لشؤون مجلس الأمة الدكتور علي العمير أن تعود أسعار النفط عالمياً إلى الاستقرار في الفترة المقبلة، مرجعاً الطفرة البسيطة التي شهدتها الأسعار مؤخراً إلى التخوف من الأوضاع الجارية في العراق وليبيا.
وقال الوزير العمير الذي يرأس مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية في تصريحات للصحافيين على هامش اللقاء الرمضاني السنوي الذي أقامته المؤسسة برعايته إن الأسواق شهدت ارتفاعا طفيفا مؤخرا ولن يكون هذا الصعود طويلا بل ستعود الأسعار إلى الاستقرار، وقد بدأت تهدأ الآن وتعود لمستوياتها الطبيعية.
وعن قانون نهاية الخدمة الجديد أفاد بأن القطاع النفطي وعلى الرغم من إقرار هذا القانون فإنه لا يزال جاذباً موضحاً أن هذا القانون سيطبق على من يعين مستقبلا ولن يمس العاملين في القطاع قبل إقراره.
وأعرب عن الأمل في ألا يكون لقانون نهاية الخدمة تأثيره السلبي على القطاع النفطي، مبيناً أنه طمأن العاملين بأن لا علاقة لهذا القانون بهم بتاتاً، بمعنى أن الموظف اليوم في القطاع النفطي لا ينطبق عليه ما تم إقراره في مجلس الأمة حول نهاية الخدمة، إنما سيطبق على القادمين الجدد للقطاع بتعيين جديد.
وأضاف «حاولنا كمجلس الأمة والحكومة أن نقلص بعض الفوارق التي فيها اختلالات بالرواتب والمزايا والقطاع النفطي سيبقى وسنحافظ على جميع المزايا والحقوق لإخواننا الموظفين، ولاشك أن القائمين الحاليين مكفولة حقوقهم تلك ولا ينطبق عليهم القانون».
وذكر أن القادم الجديد إلى القطاع النفطي يعلم تماما أن المزايا التي سيحصل عليها هي المزايا المبينة بالقانون ما يتيح له الفرصة إما بالإقدام على القطاع النفطي، أو اختيار أي قطاع آخر، متوقعاً أن يظل القطاع النفطي جاذباً رغم إقرار القانون «حيث ما زال كثيرون يسألون عن موعد فتح باب التوظيف في القطاع النفطي الذي سيظل جاذباً».
وأشار الوزير العمير إلى أن إقرار هذا القانون لا يعني أن القطاع النفطي لن يجد العاملون فيه الحوافز الكافية والبدلات والمميزات التي تستقطبهم مبيناً أن القطاع النفطي «الأصل فيه أنه طارد وبه مشقة في العمل ولهذا سنبقي على الحوافز الكافية لاستقطاب الشباب».
وعن الأحداث الأخيرة في العراق وتأثيرها على القطاع النفطي في الكويت قال «لسنا سعداء بالأحداث التي يعانيها العراق الشقيق، ولكن إلى الآن لم تؤثر سلبا فما زالت إمدادات النفط مستمرة على المستويات التي عهدناها مع وجود حالة من التوازن مع النفوط التي نصدرها». وأكد أن تلك الأحداث لم تؤثر سلبا لا على الأسعار ولا على الإمدادات «ونأمل أن يحل الاستقرار في العراق ويكون هناك نوع من الأمن والأمان ليس فقط من أجل استقرار السوق النفطية، وإنما من أجل استقرار سياسي تشهده المنطقة ينعكس على الجوانب كافة».

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق