العدد 1408 Tuesday 13, November 2012
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
ميسي ورفاقه في مهة رسمية بالسعودية الأمير يجري مباحثات رسمية مع الرئيس اليمني الأمير دشن الصرح التذكاري احتفالا بالذكرى الخمسين للمصادقة على الدستور الأمير توّج أفراح الكويت بعيد الدستور.. والبشائر آتية صاحب السمو أجرى مباحثات رسمية مع الرئيس اليمني قطار الانتخابات يواصل انطلاقته متجاوزاً كل العراقيل 97 مليون دينار لتثمين 378 وحدة سكنية في الصوابر العمير لـ«العصيمي»: لا تزايد على شرف الوطنيين... ولا تخوّن أحداً الحكم في قضيتي البراك ومقتحمي الوطن 10 ديسمبر «الأرصاد»: هزة أرضية في منطقة المناقيش «الأشغال»: توقيع مشروع جسر جابر خلال أيام «الداخلية»: مستمرون في تطبيق الموظف الشامل إسرائيل تطلق النار باتجاه موقع سوري في الجولان الوتيد: المعلم الناجح عصب العمل التربوي المحقق لأهداف الدولة وطموح المجتمع العبيدي: لابد من بذل المتخصصين بالبيئة المزيد من الجهود التي تحقق الأمن والصحة والسلامة ميسي يقود البرشا لتعزيز الصدارة أتــالانــتــا يــوقـــف زحــــــف الإنـــتــــر دزيكو يخطف نقاط توتنهام الأزرق يضع اللمسات الأخيرة لمواجهة البحرين غداً النواب العموم والمدعون الخليجيون يوافقون على قواعد حماية الطفل خلال مرحلة التحقيق بصفة استرشادية أمانة الأوقاف: حريصون على دعم الدراسات والأبحاث الوقفية وزير الإعلام يصدر قراراً بشأن ضوابط التغطية الإعلامية لانتخابات مجلسي الأمة والبلدي عبدالصمد: الغوغائيون لن ينجحوا في إرهاب الناس لمقاطعة الانتخابات الخرينج: الأمير أحرص الناس على الوطن.. ومرسوم الضرورة أنقذ الكويت النومس: لنتكاتف من أجل أمن الكويت واستقرارها المعيوف: لن نسمح لأحد بتدمير الكويت ودستورها العدوة: على المقاطعين احترام مشاركتنا كما قدًّرنا رغبتهم المري يطالب بالاستعجال في تنفيذ التأمين الصحي للمواطنين القلاف: على الجميع احترام سيادة الدولة والحفاظ على أمن الوطن ووحدته الأذينة: «الأوقاف» أولت اهتماماً خاصاً في استراتيجيتها لدور الإعلام الدعيج: انتشار وباء فيروس الالتهاب الكبدي عارٍ عن الصحة تماماً ثانوية اليرموك احتفلت بالذكرى الخمسين للمصادقة على الدستور «الأشغال»: التوقيع خلال أيام على عقد مشروع جسر جابر بكلفة 738 مليون دينار البغيلي: «البلدية» مطالبة بسرعة البت في المشاريع الزراعية المستقبلية العراق.. أمل العرب في كأس آسيا للشباب البورصة عقدتها... وتوكّلت على الصعود «الوطني»: تراجع طفيف لمبيعات العقار في الكويت هيئة السوق السعودية: ليس لدينا علم بالتحقيق مع «باركليز» «زين»: سياسة حكيمة لتحقيق حجم النمو المستهدف للايرادات هزاع بن زايد: الإمارات تفتح أبوابها للشركات القادرة على تطوير صناعة النفط أوباما يجدد معارضته لقرار التوجه إلى الأمم المتحدة .. وعباس يتحدى: ذاهبون إيران تبدأ «ولاية - 4»: رسالة ود للأصدقاء .. وعصا في وجه العدو السلطان قابوس: مصلحة وطننا أساس سياستنا الداخلية.. ونرفض التدخل في شؤون الغير غزة بين مطرقة الحصار... وسندان القصف مصر: النائب العام يلاحق «المشير» بسبب «الدستورية» غناء نجوم التحكيم يلهب حماس الجمهور في أولى حلقات البث المباشرة لـ The Voice 175فيلما من 64 دولة تتنافس للفوز بجوائز «القاهرة السينمائي» متسابقو «المبادر» يواصلون عرض أفكارهم لمحاولة إقناع لجنة التحكيم والفوز بالجائزة ميريام فارس: لن أرد على وائل جسار عبدالله بلخير: بعض الفنانين تمادوا في تقديم الكليبات الخادشة

منوعات

متسابقو «المبادر» يواصلون عرض أفكارهم لمحاولة إقناع لجنة التحكيم والفوز بالجائزة

يواصل المتسابقون في برنامج المبادر العمل على أفكارهم ومشاريعهم المستقبلية لمحاولة إقناع لجنة التحكيم والفوز بجائزة قدرها مليون درهم إمارتي، إضافة إلى مليون درهم إماراتي آخر على هيئة خدمات استثمارات للمشروع الفائز.
والتقى المتسابقون في الحلقة الجديدة من البرنامج ثلاثة مدربين، أولهم كانت آيلين التي ساعدتهم على تحديد الرسائل الأساسية التي يريدون إيصالها وكيفية تطويرها، إضافة إلى كيفية إرساء أساسات الأعمال الخاصة بهم من خلال كل الأفكار المذهلة لديهم مع كيفية تطبيقها في وقائع وأرقام سهلة الاستيعاب والتناقل مما يجعلهم مختلفين سواء للجمهور أو السوق المستهدفة.
وقامت آيلين بإجراء مقابلة مصورة مع كل متسابق على حدا عندما استطاع الوصول إلى رسالة مشروعه الأساسية وتحديدها بوضوح ليعرف نقاط قوته وضعفه، وكانت أفضل المتسابقين استجابة لولو «نبش» والتي استطاعت توضيح رسالتها الأساسية بسهولة ووضوح، وأخفق إلى حد ما كل من محمد وفيصل «أيلنك» في ترتيب أفكارهم ووضوحها، بينما عبد الغني «فلاي كونكت» اهتم أكثر بالمصطلحات التقنية ولم يركز على التسويق كثيرًا.
وقدمت آيلين لهم عددًا من النصائح فيما يخص المقابلات الإعلامية وهي التركيز على الماركة التجارية لمشروعاتهم وتكرارها كثيرًا، وعدم هز الرأس في المقابلة وإظهار الفهم والمعرفة بشكل متكرر، لأن هذه الحركة قد تكون سلبية جدًا عند البعض، إضافة إلى الامتناع عن التدخين أو مضغ العلكة أو الأكل أو الشرب في المقابلات الإعلامية.
أما المدرب الثاني فكان بيتر بيدينكو المدير الإبداعي في «ليو بيرنيت» والذي أخبر المتسابقين بأنه لا يريد أن يبتكر إعلانًا لمشروعاتهم، ولكن منصة أساسية للعمل، ولابد الإجابة على عدد من الأسئلة، مثل: برأيكم ما الذي يمكن تقديمه للسوق بحيث يحدث فرقًا؟
وأوضح بيتر أنه يعمل معهم ليساعدهم على التوصل إلى شعار يناسب أعمالهم، وهذا يتطلب التركيز على الوضوح والبساطة مضيفًا أن هناك أمران مهمان، هما القدرة على إيجاد الرغبة في شركتكم ومنتجكم، والرمز الذي تستخدموه وعلاقته بالمجتمع أو السوق حتى يفهمه الناس مما يسهل عملية الشراء.
وكان شعار عبدالغني «فلاي كونكت» «كل حصة لها سبب» وهو شعار يمتاز بالبعد عن التعقيد ويعتمد على المشاركة البشرية وإرضاء الإنانية في استخدام الأشياء، أما شعار لولو «نبش» «لتصبح البطالة من الماضي» وهو شعار لافت للنظر ويحمل خطابًا جماهيريًا محفزًا، بينما شعار محمد وفيصل «أيلنك» فكان تصميمًا بصريًّا لفكرة المشروع التي تدور حول مساعدة الناس على كل الأمور المعقدة التي تواجههم.
أما المدرب الثالث فكان «ديمتري ميتكسس» الذي ساعد المتسابقين على كيفية تحويل أفكارهم إلى المجال الرقمي، والوصول في النهاية إلى تحديد معنى خطة التسويق الرقمي الخاصة بمشاريعهم.
وأوضح ديمتري لعبدالغني «فلاي كونكت» أن مشروعه يستهدف الأشخاص المطلعين تكنولوجيا ولديهم القدرة على الوصول إلى الكثير من الناس حتى يمكن إعطائهم الجهاز وإذا أعجبهم سيتحدثون عنه في كل مواقع التواصل الاجتماعي والمدونات مما يعد وسيلة نافعة لنشر منافع الجهاز.
أما محمد وفيصل «أيلنك» فأكد لهما أن عليهم التعريف أكثر بما يقدمانه من خلال المضمون، وطلب منهما محاولة عدم نشر ما يعجبهما لأن ذلك يقلل من قيمة المضمون، بينما لولو أوضح لها أهمية البحث في مشروعها لأنه يهتم بالتسويق عبر الانترنت، وطلب منها ترتيب الأبحاث ووضع استراتيجية للبحث في موقعها حتى يعجب المستخدمين ويتم التسجيل وعمل الصفقات.
عاد المتسابقون إلى لجنة التحكيم لتقيم مشروعاتهم في ضوء ما تعلموه حول تحديد رسائل مشروعاتهم الأساسية وتطويرها وعمل شعار مناسب وتحويل أفكارهم إلى المجال الرقمي، وكان السؤال الأول من نصيب محمد وفيصل «أيلنك» وهو: ما هي الرسائل الثلاثة لمشروعكما؟
وكان الإجابة أنهما يركزان على 3 أمور: القدرة على تحمل كلفة المنتج وتعزيز ذلك، ونقطة اتصال واحدة لإنجاز كل شيء، ومقاربة منظمة لإنجاز الأمور، وهنا قاطعته عضوة لجنة التحكيم معتبرة أن آخر أمران أمر واحد وهو القدرة على تحمل كلفة المنتج وملاءمته، فهناك أمر ناقص، فرد عليها بأنه راحة البال.
أما لولو فسُئلت عن التسويق الداخلي لمشروعها وما هي أدواتها في ذلك، وكانت أجابتها كثيرًا مهتمة بالتفاصيل، بينما عبدالغني سُئل عن تحديد زبائنه، وكيف ينوي أن يتواصل معهم أو يقنعهم، ورد علي لجنة التحكيم بأن زبائن المشروع هم المحترفون في مجال الأعمال وطلاب الجامعات والمدارس، وأوضح أنه عمل على أن تشمل الماركة التجاربة الخاصة بمشروعه جزءًا عاطفيا حول المشاركة مع التطبيقات المختلفة، فـ«فلاي كونكت» تهدف إلى مشاركة المنتج مع أي كان وأينما كان، ونصحته لجنة التحكيم بأن يركز على التسويق ويبحث عن شريك ضليع في مجال التسويق ليعوض هذا النقص بالمشروع.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق