
أبدى إبراهيم الحربي استياءه من الإشاعات الكثيرة التي بدأت تنتشر في الوسط الفني كانتشار النار في الهشيم عن وجود علاقة بينه وبين ميساء مغربي، وظهرت هذه الإشاعة بعد ارتباط الفنانين معا في أكثر من عمل خلال العامين الماضيين، وقال إنه مستاء جدا مما يثيره البعض في الوسط الفني سواء على مستوى الزمالة أو المنافسة أو الغيرة حول هذا الموضوع، وتمنى الحربي لو يغلق هذا الباب لأنه لا يوجد شيء يمكن أن يقال في مثل هذا الموضوع، مؤكدا أن البعض يجد متعة ولذة في الحديث عن الآخرين، من دون التأكد أو التروي في مثل هذا الأمر، وقال الحربي إن لديه أسرة وعائلة وهذه الإشاعات غير المسؤولة تشوه صورته من غير وجه حق، وأسرته هي أهم أولوياته في الحياة.
وقال الحربي: ميساء مغربي زميلة في الوسط الفني وما يثار عن وجود علاقة بيننا يسيء إلينا وإلى الوسط الفني كله، لأن العاملين في هذا المجال بشر ولهم أحاسيس ويتأثرون بما يثار حولهم من إشاعات، وللأسف هناك فئة من الناس ليس لديهم هم ولا عمل سوى إثارة الكلام الفارغ والإساءة إلى الآخرين لا سيما النجوم والفنانين.
من جانب آخر يعكف الحربي على قراءة أكثر من نص درامي إماراتي وسيبدأ تصويره خلال الفترة القليلة المقبلة، ولكنه تكتم على تفاصيله الى حين البدء فعليا في التصوير، وكذلك ينتظر اجازة بعض النصوص المقدمه له من قبل مجموعة من المنتجين، وعلى اساسها سيصرح عن الأعمال التي سيطل من خلالها على جمهوره في شهر رمضان المقبل.