العدد 1496 Thursday 28, February 2013
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
ولي العهد : أعيادنا الوطنية رسخت معاني الانتماء للكويت نواب للمواطنين: أبشروا.. حل قضية «القروض» في القريب العاجل الكويت تستقبل أول طائرة لـ «الخطوط العراقية» منذ 22 عاماً رؤساء أركان الخليج:القيادة السياسية الكويتية أنجحت تمرين درع الجزيرة وزير الدفاع لضباط الجيش: ضعوا مصلحة الوطن نصب أعينكم مصر وتونس: «الإخوان» يرضخون لضغوط المعارضة سوريا: روسيا تستنجد بأمريكا لإقناع المعارضة بالحوار الاتحاد الأوروبي: الاستيطان الإسرائيلي متعمد واستفزازي «الكهرباء»: تحديث شبكة إنارة الشوارع ورفع مستوى الإضاءة «الأوقاف»: 100 ألف دينار لدعم البصمة الوراثية لـ«البدون» الأمير عاد إلى أرض الوطن بعد زيارة خاصة للمغرب ولي العهد: احتفالاتنا الوطنية مظهر حضاري تجلى بأبهى صوره المبارك بحث مع زيباري تطويرالعلاقات الثنائية بين الكويت وبغداد الكويت تستقبل أول طائرة من العراق منذ 22 عاماً وزير الدفاع قلَّد عدداً من الضباط رتبة عميد: ضعوا مصلحة الوطن والذود عنه نصب أعينكم رؤساء أركان الخليج: القيادة السياسية الكويتية أنجحت تمرين درع الجزيرة «اتجاهات»: الأمير حدد مقومات بناء الوطن وتحديات تقدمه في الحاضر والمستقبل سفارات الكويت تواصل إحياء ذكرى الأعياد الوطنية في أنحاء العالم نادي ضباط الحرس الوطني ومكتب الشهيد احتفلا بالأعياد الوطنية «الكهرباء»: تحديث شبكة إنارة الشوارع ورفع مستوى الإضاءة بهبهاني: «التطبيقي» تكرم أوائل الخريجين 27 مارس المقبل الحمود: ذكرى الشهداء ستظل في قلوب أهل الكويت جيلاً بعد جيل حمودي يكشف عن ترتيباته لزيارة الفهد الجزاف يشيد بجهود الشباب في «كويتنا إلى غينيس» أزرق البراعم يخسر من السعودية في مهرجان الخليج منتخب الشباب يتعادل مع الأردن ودياً «الشباب».. سلاح الأهلي في مواجهة الحرس مارادونا يتراجع: أنا أفضل من ميسي أسطورة البرشا تتحول إلى خيال..ولا صوت يعلو فوق صوت الريال سانت إيتيان ينجو من ظلام «ليل» روني يدخل مخططات جيرمان حمام الدم السوري مستمر: أسلحة جديدة للمعارضة... والانقسامات تسيطر عليها مصر: مرسي يتعهد بنزاهة «الانتخابات البرلمانية».. وأوباما يدعوه لحماية الديمقراطية تونس: الإسلاميون يتخلون عن الوزارات السيادية الاتحاد الأوروبي يتأهب لمنع تمويل الاستيطان الإسرائيلي البورصة: ارتفاع قياسي على إيقاع الشركات الرخيصة خبراء : الخليج سيصبح مركز ثقل الطيران العالمي «الجمان » : نقل ملكيات « غلوبل» إلى «جيمبال» في إطار إعادة هيكلة الشركة «زين» و«هواوي» توقعان مذكرة تفاهم لإطلاق أول مركز ابتكار مشترك في الكويت «الدولي» شارك عملاءه الاحتفال بالأعياد الوطنية بـ « بطاقة فيزا » معرض «أيدكس» يسهم بشكل فاعل في تعزيز الاقتصاد الوطني الاماراتي هبة نور : سأبقى في سورية مهما اشتدت الظروف ولا أعرف «الشللية» في الدراما طلعت زكريا مأمور طرة في «المزرعة» ريهام سعيد : سيناريو «بشر مثلكم» قوي وسيثير جدلاً وقت عرضه صفاء الهاشم : الارتقاء بـ « هلا فبراير» مسؤولية الحكومة

منوعات

هبة نور : سأبقى في سورية مهما اشتدت الظروف ولا أعرف «الشللية» في الدراما

قالت النجمة هبة نور انها شاركت في خماسية من خماسيات مسلسل صرخة روح بعنوان خيانة خرساء مع المخرج ناجي طعمي وانها أنتهيت من تصويرها بشكل كامل. كما تشارك في الجزء الثاني من مسلسل زمن البرغوت، وكذلك في مسلسل قمر الشام مع المخرج مروان بركات، إضافة إلى حلقة مع تامر إسحق في الجزء الثاني من مسلسل « زنود الست».
وعن حضورها بديلة للفنانة صفاء سلطان في زمن البرغوت قالت في حديثها لموقع « النشرة «  : برأيي الأمر طبيعي جدا ولا مشكلة فيه إطلاقا، فمن جهة الفنانة صفاء سلطان اعتذرت عن أداء شخصيتها في الجزء الثاني ومن جهة أخرى هي صديقتي وتحدثت معها قبل الموافقة على تجسيد الشخصية. أعتقد أن الأمر يتعلق بعقد لدى لبعض وأنا لا توجد عندي عقدة من هذا النوع.
واضافت نجاح العمل هو الأهم في النهاية وليس حضور هذا الفنان أو ذاك، كما أن شغر مكان ما في أي عمل يجب ملؤه وإلا فلتمت الشخصية.
وفي ردها علي سؤال عن اكثارها من المشاركات في أعمال البيئة الشامية قالت :
هذا صحيح. العام الحالي لي عملان وقبل ذلك كنت في الدبور مع تامر إسحق مرتين. برأيي البيئة الشامية تستحق العناية والإكثار من المسلسلات التي تحاكيها وعلى إي فنان أن يشارك فيها لأسباب كثيرة أولها دعم هذه البيئة في الدراما، ومن جهة أخرى لأنها جماهيرية وتحظى باهتمام بالغ من لمشاهدين ليس في سورية فقط بل في البلدان العربية أجمع.
واضافت انها لاترى ان الشخصيات تاتى متشابهة فهى في مسلسل قمر الشام مع المخرج مروان بركات ادت  شخصية امرأة تركية في الحارة الشعبية التي تجري فيها الأحداث. وهذه الشخصية لم يسبق لها أن أدتها  شبيهة لها كما لم تحضر المرأة التركية في دراما البيئة الشامية بالشكل الذي ستحضر فيه في قمر الشام عبر شخصيتي.
واوضحت ان التشابه وارد لكن بنسب قليلة جدا وأعتقد أن الجمهور لم يتضايق من أي مسلسل بيئي شامي وهذا يعني أنه لم يمل وهذا دليل عافية لهذه الدراما التراثية الغنية.
وبينت هبة نور انها لا تعرف شيئا اسمه شللية في الدراما. وأنها حاضرة في مسلسلات مع مخرجين متنوعين. ولا يمكن لها أن تحصر إمكانياتها بمخرج واحد  لانها بذلك تكون قد حصرت موهبتها  في جانب واحد أو لدى رؤية واحدة.
وقالت: كل مخرج أعرف أنه مبدع ويريد من الفن إيصال رسائل للناس ويمنحني حقي في العمل أشارك معه ولو كان يعمل لأول مرة وهذا ما حصل معي عدة مرات حيث كنت أشارك أحيانا مع مخرجين يصنعون مسلسلات هي الأولى لهم.
وعن المخرجين الذين ارتحاحت معهم قالت : المخرج تامر إسحق الذي كان أكثر مخرج تواجدت معه إن في الدبور أو الخبز الحرام وكان يقدم لي الجديد دائما.. وأحمد إبراهيم الأحمد في لعنة الطين منحني دورا مهما جدا.
والمخرج حاتم علي في مسلسل « أبواب الغيم» وكانت شخصية جديدة علي وسيف الدين سبيعي الذي شعرت براحة كبيرة في الوقوف أمام كاميراه. أغلب المخرجين كانوا مريحين ولم أستأ من أي موقف لأن كل المواقف كانت مهنية والتعاطي كان محترما جدا.
وعن سفر نجوم الدراما السورية إلى الخارج  وفرص ظهور نجوم جدد في قالت :
قبل أن نفكر باحتمال ظهور نجوم دعنا ننظر للخسارة الكبيرة التي منيت بها الدراما السورية لذهاب هؤلاء الممثلين الذين لهم بصماتهم في عالمها. ورغم أن الدراما السورية ولادة ولا يمكنها الركون لنجم معين إلا أن من غادروا هذا العام كانوا هم من رسم معالم انتشار هذه الدراما في السنوات الماضية. قد يظهر نجم جديد لغياب نجم معروف لكن الخسارة أحيانا لا تعوض وبخاصة أن الأسماء التي هجرت لها انتشارها العربي.
وعن تفكيرها  بترك البلد ومغادرته في ظل الظروف التي تمر بها  قالت : إطلاقا. لم أفكر ولن أفكر.. سأبقى في سورية مهما اشتدت الظروف وعصفت الأنواء. هذا البلد له عليّ كل الأفضال منذ ولادتي وحتى اليوم. سأبقى فيه ولو جاورني الموت. قد أغادر من مدينة إلى مدينة أو من منطقة إلى منطقة لكن كل حركتي ستكون داخل سورية. وأي سفر لي خارجها لن يكون إلا لضرورة العمل أي السفر المؤقت ومن ثم العودة فهذه سورية التي لا يشبهها بلد آخر في الدنيا.
وقالت ان الدراما السورية تأثرت بالظروف  لكن انهيارها يبقى أحلاما لدى من يريد ذلك. فالدراما السورية وقفت على قدميها رغم كل ما حصل. البعض أوقف الإنتاج خوفا على رأس المال والبعض لتوقف الدعم لمالي من شركات عربية. لكن المال المحلي قال كلمته وهناك من قام بالإنتاج من حسابه الخاص كي لا تقف هذه الدراما. قدمنا الأعمال التي نريد تقديمها واستمر الانتشار، ولم تستطع المحطات العربية تجاهل إنتاجنا بل استمررنا في الظهور للمشاهد العربي في أحلك الظروف.
التأثر تم لكن المعالجة استمرت أيضا ودرامانا بخير بشهادة كل المراقبين العرب.
وعن  توصيفها كفنانة للحالة السورية منذ عامين قالت : باختصار هي مؤامرة كبيرة تريد نسف البلد من جذوره وإثارة قلاقل محلية وحرب أهلية بين السوريين أنفسهم. هذا لم يحصل ولن يحصل، والمؤامرة ستمر وتذهب لتصبح جزءا من ماضينا.
السوريون خسروا الكثير لكن مكاسبهم المستقبلية ستكون كبيرة جدا وسنعيد أعمار بلدنا بأيدينا فنحن بلد عمره عشرة آلاف عام ولا يمكن لأحد أن يمحو حضارتنا ولو ليوم واحد.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق