
فجر المطرب الإماراتي، حسين الجسمي، قنبلة من العيار الثقيل حيث أكد أنه يفكر جدياً في الانفصال عن شركة «روتانا» للصوتيات والمرئيات.
الجسمي قال إن لكل فترة في حياة الفنان احتياجاتها وضروراتها، وأنه عندما كان متعاقداً فيها مع الشركة كان الأمر متناغماً مع تطلعاته وطموحاته، ولكن الآن فاختلف الأمر.
المطرب الإماراتي أوضح أن الظروف اختلفت بالنسبة له عن بداية انضمامه للشركة، وكذلك الحال بالنسبة للشركة، لذلك فقرر أن يبدأ رحلة البحث عما يريده .
وأضاف الجسمي :« لا يمكنني أن أقول انه قرار صائب وبالتأكيد أنني لم أتسرّع في قراري بالانفصال عن شركة روتانا، بل هو القرار المناسب للفترة الحالية».