
دافع الفنان أحمد حلمي عن نفسه في حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة «تويتر» حيث رد على تعليقات متابعيه الذين تجاوزوا 23 ألف شخص، علماً بأنه دشنه في 6 نوفمبر الماضي بتدوينة «لو لم أكن مصرياً لوددت أن أكون مصرياً».
خصص حلمي نحو 3 ساعات من وقته للرد على متابعيه وإثبات أنه يدير الحساب بنفسه وليس أحد منتحلي شخصيات الفنانين، خصوصاً مع وجود حساب آخر يحمل إسمه ويدعي صاحبه أن أحمد حلمي ويبدي آراء في السياسة ويعلق على الأحداث الجارية.
وعلى الرغم من تحفظ حلمي على طلب أحد متابعيه تصوير ابنته لي لي وبث صورتها، اكتفى بصورة له في المنزل للتأكيد على أن الحساب هو له شخصياً وليس مزيفاً، الأمر الذي لاقى استحسان متابعيه وأشادوا بالموقف.