العدد 2281 Monday 05, October 2015
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
زوار من العالم فاضت دموعهم لرؤية أقدم رقائق القرآن «موتى» يتجولون في باريس على أنغام الموسيقى خلافا لوصيته . . ميداليات وشهادات نوبل في مزادات علنية نفضة شاملة في «الجمارك» تطيح بالعديد من مسؤوليها العلي : لا تهاون مع من يخل بالأمن أو يخرق القانون الأسد : فشل التحالف مع روسيا وإيران معناه تدمير المنطقة نائب الأمير استقبل الغانم والخالد ووزير الديوان الأميري فيصل الحمود أجرى عملية جراحية تكللت بالنجاح الحمود: مستعدون للتعاون مع جامعة الكويت فيما يعود بالنفع على الطلبة العلي: «التجارة» تبحث إتخاذ إجراءات قانونية تجاه 270 شركة مساهمة مؤشرات البورصة تفشل في الهروب من الفخ الأحمر «وربة» يدعم أحد المشروعات الصغيرة الحوثي يوجه أتباعه بقتل الصحافيين المستقلين في اليمن السيسي يبحث تأمين الحدود.. ويلتقي الرئيس التونسي حفيد مبارك الجديد بلا أوراق ثبوتية البحيري : لم أتوقع نجاح «زوجة مفروسـة» وخشيت أن أظهر ثقيلة الظل تساؤلات عن ترشيح نور الشريف للأوسكار ؟ خطيبة محمد عساف محسودة وتشعل غيرة النساء السومة يوقع عقد «تسويق» مع متجر سوكرسين ختام رائع لبطولة العالم لمبارزة الآيبيه الزمالك يثأر من النجم ويودع الكونفدرالية مرفوع الرأس

منوعات

خطيبة محمد عساف محسودة وتشعل غيرة النساء

أثار النجم الفلسطيني الشاب محمد عساف ضوضاء إعلامية وضجة إجتماعية بإعلانه خبر خطوبته على مواطنته الإعلامية الشابة لينا قيشاوي التي تصغره بثلاث سنوات وتعمل مقدمة برامج في قناة «الفلسطينية».
. بحيث تنوعت الآراء والتعليقات بين مُبارِك سعيد للخطيبين ومهاجم يستغرب الإهتمام الكبير بهذا الخبر الذي اعتبره أقل من عادي، وآخرون انتقدوا النص الذي كتبه «عساف» لإعلان خطوبته، حيث قال: «عذراً فلسطين ويا قدس اعذرينا، ما تزوجنا إلا تطبيقًا لسنة نبينا». ففي حين اعتبر أحدهم أنه بالغ بجلد الذات بفرحه، سخر آخر من اعتذاره من وجع شعبه وبلده لافتاً للترف الذي يعيش به وخطيبته باعتبارهما لا يعيشان معاناة الشعب ولا يحملان قضيته.
واللافت أنه فور إعلان الخبر من قبل »عساف» انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي كالنار في الهشيم، وبدأت «الجوجلة» والبحث عن هوية العروس الذي فاجأ «عساف» جمهوره بخطوبتها، فأغاظ الكثير من المعجبات اللواتي انهلن بالنقد على الشابة باعتبارها غير جميلة! وفي حين أشاد البعض بجمالها وثقافتها وأدبها، تناولت المواقع الإلكترونية خبر الشابين بتحاليل وبحث، ليتبين أن «قيشاوي» تقيم في مدينة رام الله، وهي من قرية «كفل حارس» قضاء سلفيت من أب فلسطيني وأم ذات أصول «روسية «. ولدت في «كازاخستان»، ولديها أقرباء هناك في البلد الذي تحب طبيعته  وقضت فيه طفولتها السعيدة.
وفي حين ذكرت مواقع أخرى أن أسرتها تعيش حالياً بـ»طولكرم» في الضفّة الغربيّة، أشاروا إلى أنها درست في مدرسة الرجاء الإنجيلية اللوثرية الفرع العلميّ، وحصلت على معدّل 80,7 في البكالوريا وتخرّجت هذا العام من جامعة «بيرزيت» في تخصّص التغذية. علماً أنها تعمل كمذيعة في قناة «الفلسطينية» التي يملكها الإعلاميّ الفلسطينيّ ماهر شلبي، حيث جمعها بـ «عساف» أكثر من لقاء تلفزيوني أثناء زيارته لـ»رام الله» عبر برنامجها الصباحي «الله يصبحكم بالخير»، فكانت آخر المقابلات في رابع أيام عيد الأضحى المبارك عشية إعلان خبر خطوبتهما عبر مواقع التواصل الإجتماعي لتنهال عليهما التعليقات بين مهنئ وناقد، والغريب أن بعض المتشددين قد اتهمهما بالفجور ونشر الرذيلة وتوّعد لهما بعذاب الدنيا والآخرة!
وفي حين أن صفحته الخاصة على «تويتر» لم تعرض إلا الإيجابي من التغريدات، انهالت عليه الاهانات على صفحات «الفيسبوك»، وفي التعليقات التي وضعها القرّاء على المقالات التي تصفحوها عبر المواقع الإلكترونية والتي تناولت موضوع عساف وخطيبته. فقد اتهمه البعض بالسير في اتجاهٍ مختلف والسعي خلف رجال المال والسياسيين. وطالبه البعض باستعادة أصوات الذين صوتوا له في برنامج المواهب Arab Idol وأوصلوه للنجومية باعتبار أن صوته لم يعد له علاقة لها بالوطن والمواطن.
وعاتبه البعض بسبب عدم لقائه مؤخراً بمعجبيه واتهموه بالتعالي عليهم. كما تردد أن هاتفه تلقى الكثير من الاتصالات التي بلغته انتقادات ما دفعه لاقفال هاتفه وتسليمه لمدير أعماله. أما في غيرة المعجبين والمعجبات فقد نالت العروس نصيبها من  كيد النساء، في حين قالت له إحداهن: «لست أدري إن كنت قادرة أن أقول لك مبروك»! بينما عيّره البعض بأنها كانت مخطوبة لشاب قبله!
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق