العدد 3101 Tuesday 26, June 2018
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
المبارك : سرعة إنجاز المشاريع الصحية لخدمة المواطنين المجلس يقر قانوني «الشركات» و «مكافحة المنشطات» الكويت : أي مساس بالسعودية الشقيقة مرفوض بحجم حبة الأرز .. الكشف عن أصغر كمبيوتر في العالم! روبوتات تحل محل الطهاة بوجباتها السريعة كاظم الساهر افتتح مهرجان موازين القصبي : الهجوم على «العاصوف» غير بريء عمرو يوسف: جرائم القتل في «طايع» مبررة درامياً الأمير مهنئاً أردوغان: كل التوفيق والسداد لمواصلة قيادة مسيرة التطور والنمو ولي العهد استقبل رئيس ديوان المحاسبة اللبناني الغانم هنأ نظيره في كرواتيا بالعيد الوطني المبارك إلى ألمانيا للمشاركة في الملتقى الاقتصادي العربي الألماني الجراح استقبل سفير جيبوتي اليمن: الإفراج عن 123 أسيراً بصفقة تبادل «خفر السواحل» الليبي ينتشل ألف مهاجر في يوم واحد العراق : قرارات لحماية سيادة العراق من الخروقات التركية «عيادة 32» تكرم فريق كرة القدم الحائز على بطولات رمضانية تحديات صعبة تنتظر لجنة الحكام الكويتية منتخب شباب الكويت يفتح الباب لضم لاعبين جدد «بيت.كوم»: نصف أصحاب العمل في الشرق الأوسط يتخذون قرار التوظيف بعد إجراء مقابلة واحدة مؤشرات البورصة تستعيد بريقها «الأخضر» «اتحاد المصارف»:544 مليون دينار...إجمالي مساهمات البنوك المحلية بنشاط المسؤولية الاجتماعية

منوعات

القصبي : الهجوم على «العاصوف» غير بريء

رد الفنان السعودي، ناصر القصبي، على موجة انتقادات طالت مسلسله الرمضاني الشهير «العاصوف»، الذي يتناول الحياة في السعودية، خلال فترة السبعينيات.
وقال القصبي، في سلسلة تغريدات على تويتر: «بعد أن هدأت العاصفة والصراخ والعويل والنحيب الذي صاحب المزايدين والمستشرفين أثناء عرض العاصوف واعتراضاتهم المتشنجة وكنت آثرت عدم التعليق حتى نهاية العمل وانتهى بدخول منتخبنا للمونديال ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث فإذا حضر المنتخب بطل كل شيء بعده».
وأضاف «أولاً وقبل كل شيء شكراً من القلب لكل متابعين العاصوف وكل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي احتوتنا على مدار الشهر الفضيل وما زالت. نحن لا نقول إننا نقدم عملاً عظيماً لكننا نجتهد ونخطئ واضعين بعين الاعتبار الارتقاء بالدراما المحلية.واعتبر الفنان السعودي أن «الهجمة التي صاحبت العاصوف لم تكن بريئة (معروف من يقف وراءها) ما يهمنا هجمة الاستشراف والمزايدة والمبالغة في التحفظ على الطرح لقيط هنا أو خيانة هناك ونسوا العمل كله».
وأوضح أنه «نقول (بهدوء) الدراما لا تعترف بالسائد ولا تقبل أن تخضعها لشروطك ومقاييسك. الدراما باختصار عمل للمتعة تقبله أو ترفضه».
وختم تغريداته بأنه «لم يخلد عمل تلفزيوني على مدى 50 سنه مثلما خُلد درب الزلق.. وشريحة من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع أنه شوه المجتمع الكويتي وأساء للكويت والصحافة أيضاً ساهمت معهم في أن صورة الآباء والأجداد اهتزت .واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق».
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق