
أعلن د.أحمد سامي المنيس عن إغلاق ديوان والده بسبب استخدامه لأغراض تمس المصلحة الوطنية وتخالف مبادئ والده، مؤكداً ان الأمور وصلت الى مستوى الغليان السياسي الذي لم يعد فيه مجال للمجاملة».
وأضاف المنيس: «الأمور بدأت تنحرف عن مسارها لعدة أسباب منها تحالف المنبر مع قوى الفساد والتخلف والرجعية وتقوية شوكتهم وبث الروح في أفعالهم بالرغم من مواقفهم المخزية حول الحريات العامة والانقلاب على الدستور وتورطهم في انشطة مخالفة للقوانين وتطاولهم البذيء على مسند الإمارة».
وأعلن المنيس انسحابه من المنبر الديمقراطي «لانحرافه عن الخط الوطني .