
> ”إننا نعاني جميعا من ظاهرة الإرهاب التي تصاعدت أخيرا تحت ذرائع وشعارات مختلفة دينية وعقائدية ، ومطالبون بمضاعفة جهودنا والانضمام إلى ركب الجهود الدولية الرامية لوأد هذه الظاهرة الخطيرة أيا كان شكلها أو هدفها أو مصدرها ، وتخليص البشرية من شرورها لينعم العالم بالأمن والاستقرار" .
> "إننا أمام واقع أليم وكارثة إنسانية وأخلاقية وقانونية في سوريا ، لن تجدي معها عبارات التنديد ولن تنهيها كلمات الألم والحسرة ، فالخطر محدق والخسائر جسيمة ويخطئ من يعتقد أنه بعيد عن آثارها المدمرة ، والأيام أثبتت أن خطر هذا النزاع المدمر قد تجاوز الحدود السورية والإقليمية ليهدد الأمن والاستقرار في العالم" .