العدد 4386 Friday 30, September 2022
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الكويتيون لبوا النداء السامي .. و«صححوا المسار» الغانم : نخدم وطننا من أي موقع ونتمنى أن تتلافى السلطتان الأخطاء السابقة مبارك الطشة مفاجأة الدائرة الرابعة : سأظل محافظاً على أمانة ثقتكم بي مرشحون احتفلوا بالفوز قبل إعلان النتائج الرسمية المرأة الكويتية فازت .. مرشحة وناخبة مرشحون في الدوائر الأولى والثانية والثالثة احتفلوا بالفوز قبل إعلان النتائج الرسمية الكويت تعيش عرسها الديمقراطي الدائرة الأولى .. سلاسة الإجراءات أراحت الناخبين والناخبات الدائرة الثانية : تزايد تدريجي في الإقبال على اللجان .. وتنظيم مميز الدائرة الثالثة : حضور مبكر ومنظم في اقتراع «تغيير المسار» الدائرة الرابعة : كثافة تصويتية كبيرة غطت اللجان منذ الساعات الأولى الدائرة الخامسة : تنظيم «مميز» وتفاعل كبير مع العرس الديمقراطي «الكويتية» تزيّن سماءها بطائرتي A330-800 neo الحديثة آمال كبيرة معلقة على الدورة الـ 41 للجمعية العمومية لمنظمة الطيران المدني الدولي بدء مناقشات حول خفض إنتاج النفط قبيل اجتماع "أوبك+" في 5 أكتوبر ملكة الدنمارك تجرّد أربعة أحفاد من ألقابهم الملكية قرش يسبح في شوارع فلوريدا الهواتف المحمولة قد تتوقف عن العمل في أوروبا هذا الشتاء! السعودية وإيران يتطلعان للفوز الثاني في «صالات آسيا» انطلاق بطولة آسيا لمحترفي الجوجيتسو غداً في أبوظبي الترجي يواجه الصفاقسي في قمة الكرة التونسية لليوم الثاني على التوالي ... سقوط صواريخ على وسط بغداد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني يبحث في الرياض جهود السلام حمد الكعبي: نجاحات الإمارات في الطاقة النووية السلمية محل اهتمام دولي ديانا حداد تشوق جمهورها المصري بحفل في دار الأوبرا ليالي دهراب: «منزل12» في رمضان المقبل روان بن حسين تطلق جديدها «اختاري»

الأولى

الغانم : نخدم وطننا من أي موقع ونتمنى أن تتلافى السلطتان الأخطاء السابقة

وصف رئيس مجلس الأمة السابق مرزوق الغانم ، انتخابات مجلس الأمة 2022، بأنها «عرس ديموقراطي يختار فيه الشعب ممثليه في مجلس الأمة، ويحملهم مسؤولية تاريخية كبيرة تتجسد في طموحاته وتمنياته، ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفق من يختارهم الشعب وينالون ثقته، في تأدية المهمة المنوطة بهم».
وقال الغانم عقب إدلائه بصوته في الدائرة الثانية : علينا كمواطنين أن نشارك بفعالية، وأن نخدم وطننا من كل موقع، وبالنسبة لي لا أستطيع أن آتي إلى مقر الانتخابات الا وأن أذكر وأشكر، بعد الله سبحانه وتعالى، هذا الشعب العظيم الذي أوصلني من 2006 الى الانتخابات الماضية لقبة عبدالله السالم بالمركز الأول، وأسأل الله أن يوفق كل من يختارهم الشعب هذه المرة، ويجب أن نتفاءل وان شاء الله يكون المستقبل أفضل، ويأتي مجلس يتلافى الأخطاء السابقة، وكذلك حكومة تتلافى أيضا الأخطاء السابقة، لأنه إذا نجح الاستقرار السياسي والتعاون بين السلطتين فسينعكس ذلك علينا وعلى أبنائنا، وإن لم يحدث ذلك وحدث ما يعكر صفو هذا الاستقرار، فإن الضرر سينعكس علينا جميعاً، لكن هذا يبدأ بالمشاركة الايجابية.
وقال الغانم : «أنا أخدم وطني من كل مكان وليس بالضرورة أن أكون رئيساً أو نائبا حتى أستطيع ذلك، ولكنني أستطيع كمواطن من خارج البرلمان أن أخدم وطني وأساند وأساهم كل من يعمل بالخير للبلاد والعباد.
ولفت إلى أن الرؤية العامة للأداء البرلماني والحكومي لا يمكن أن تتبلور إلا بعد ظهور النتائج ومن تشكيلة المجلس القادم وطبيعة عملهم هنا نستطيع أن نحكم سواء على المجلس أو على الحكومة ويجب إعطائهم فرصة كاملة لأداء عملهم وليس كما حدث في السابق ولا بد أن نطبق ما جاء في الدستور والمذكرات التفسيرية وبعد ذلك يمكن الحكم والمحاسبة أما أن يحدث كما حدث في السابق في أن نبدأ بالاستجوابات قبل أن يقسم رئيس الوزراء فهذا باعتقادي أمر مضر للبلد وأساء للديموقراطية.
 
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق