العدد 1411 Sunday 18, November 2012
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«الصوت الواحد» بين يدي «الدستورية» «الأوقاف»: لا تسييس للأوضاع المحلية ولا نقف مع طرف أو شخص معين مرشحون: نريد إحداث نقلة تنموية ملموسة تعيد الكويت إلى مكانتها السعودية: نجاح العملية الجراحية لخادم الحرمين «المغردون» تراجعوا عن مسيرتي صباح الناصر والصباحية أغلبية 2012 تجتمع اليوم بديوانية السعدون الكويت ترفض زيادة الدعم لميزانية الأمم المتحدة غزة: 40 قتيلاً وأكثر من 370 جريحاً قطار أسيوط يحصد أرواح 48 طفلا و13 مصابا «دواوين الكويت»: على المواطنين التوجه لصناديق الاقتراع بكثافة وممارسة حقهم الديمقراطي باختيار ممثليهم الزلزلة: للمتقاعدين نصيب كبير من تشريعات مجلس الأمة القادم عاشور يطالب رئيس الوزراء بإعطاء عطلة رسمية ليوم عاشوراء الغانم للشباب: لا تمكنوا السياسيين من تحويل مطالبكم الإصلاحية إلى مشاريع انتخابية عسكر: لابد من تقريب المسافات بين أطياف المجتمع الكويتي الواحد السبيعي: لابد من الحفاظ على المكتسبات السياسية وحسن استغلالها بوشهري: نسعى لدعم شامل لبرامج المشاريع الصغيرة والمتوسطة مشروع قرار عربي لإدانة إسرائيل والمطالبة بوقف العدوان على غزة شرار:صاحب السمو يولي «الموروث الشعبي» اهتماماً كبيراً ويدعم كل محبي تراث الآباء والأجداد كي مون: مرسوم صاحب السمو بإسقاط الدعاوى القضائية ضد «الخطوط العراقية» تطور إيجابي الكويت و«سانت كيتس ونفيس» تقيمان علاقات دبلوماسية خوجة: اجتماع الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة الخليجيين يطرح جدول أعمال حافلا المجدلي: نقل مسؤوليات صرف المكافأة الاجتماعية للطلبة لبرنامج إعادة الهيكلة الدعيج والبدر يبحثان مشاريع هيئة الزراعة في محافظة الأحمدي شيخة العبدالله: نتمنى تفعيل جميع مواد قانون المعاقين قبل احتفالنا العام المقبل النصرالله: يجب تضافر الجهود لترسيخ وحدة الصف ودفع عجلة التنمية الصالح: «الأوقاف» لا تسيس الأوضاع المحلية ولا تنحاز لطرف ضد آخر المطيري: مسؤولون يستغلون تعطيل مجلس الأمة لإهدار المال العام ملتقى الصحافيات الخليجيات يبدأ.. اليوم «التعاون الإسلامي» الـ39 يدين العدوان على غزة والتطاول على الرسول جمعية الإصلاح: نصرة أهل غزة واجب شرعي وإنساني لمياء طارق: أحلق شعري مقابل مليار ريال يلدا: أحضر لعمل رومانسي يعرض في رمضان المقبل هل غيَّبت «روتانا» نوال .. مع سبق الإصرار؟! ارتفاع أجور « فاطمة ولميس» بعد نجاح أعمالهما «دبي السينمائي» يحتفى بالسينما الهندية أتلتيكو مدريد يتوعد غرناطة في الدوري الاسباني غوران يستبعد مقصيد وعبدالغفور والشمالي والعتيقي من قائمة الأزرق «التكتل» يضرب الحلقة الأضعف في اتحاد السباحة دي ماتيو: بروميتش منحني «الأبطال»! «السلطنة» تجدد العهد والولاء لقائد نهضتها الحديثة سوريا: هولاند يسبق الجميع ويلتقي الخطيب... وحمام الدم مستمر «عمود السحاب» الإرهابية تواصل سفك دماء أبرياء غزة إيران تنتهي من تجهيز «فوردو»... وقادرة على مضاعفة تخصيب اليورانيوم السعودية: عملية جراحية ناجحة لخادم الحرمين الأردن: الملك يأمر بإرسال مساعدات عاجلة ... و«الإخوان» تدعوه لسحب السفير البورصة: المشهد السياسي... يعود «الأولى»: البورصة حققت مكاسب الأسبوع الماضي بأعلى مستوى منذ 18 أكتوبر «بيان»: الكويت ستحتفظ بأكبر فائض في الميزانية العام المقبل بنك الكويت الدولي .. نتائج الأشهر التسعة مميزة البنك المركزي: نمو التسهيلات الائتمانية للمقيمين المقدمة من المصارف المحلية

دولي

سوريا: هولاند يسبق الجميع ويلتقي الخطيب... وحمام الدم مستمر

عواصم17 - «ا. ف. ب»: دارت اشتباكات صباح الامس في حلب كبرى مدن شمال سوريا بعد انفجار سيارة مفخخة استهدف تجمعا عسكريا، بينما تتعرض مناطق في ريف دمشق للقصف، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وتأتي هذه الحوادث غداة سقوط 119 قتيلا جراء اعمال العنف في مناطق سورية مختلفة، لحسب المرصد.
وقال المرصد صباح الامس ان انفجارا «هز مدينة حلب صباحا»، موضحا انه «ناتج عن سيارة مفخخة في منطقة الليرمون «في شمال غرب المدينة» وتبعته اشتباكات عنيفة بين مقاتلين من الكتائب الثائرة والقوات النظامية في المنطقة».
واشار مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس الى ان الانفجار «استهدف تجمعا عسكريا للقوات النظامية».
من جهتها، اشارت «الهيئة العامة للثورة السورية» عن «تجدد الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام» في الحي الذي يحاول المقاتلون المعارضون منذ فترة السيطرة عليه.
كذلك تحدث المرصد عن «اصوات عدة انفجارات في حي الحمدانية» في جنوب غرب المدينة التي تشهد معارك يومية منذ اربعة اشهر.
وفي ريف دمشق الذي يشهد عمليات عسكرية مكثفة في الفترة الاخيرة، تتعرض مدينة حرستا للقصف من القوات النظامية صباح السبت، بينما تشهد سماء الغوطة الشرقية تحليقا للطيران الحربي السوري، بحسب المرصد.
واشار المرصد الى ان القوات النظامية «اغلقت الطرق المؤدية الى حي نهر عيشة «في جنوب العاصمة» ومنعت خروج الاهالي منه»، واغلقت كذلك طريق دمشق درعا الدولي، مع تسجيل انتشار مكثف لهذه القوات.
وفي محافظة دير الزور «شرق»، قتل مقاتل معارض صباحا خلال اشتباكات مع القوات النظامية في حي الجبيلة في مدينة دير الزور، بحسب المرصد.
من جهتها، افادت وكالة الانباء الرسمية السورية «سانا» ان «وحدة من قواتنا المسلحة اشتبكت مع ارهابيين في حي الجبيلة بدير الزور مااسفر عن مقتل واصابة العشرات منهم».
واحصى المرصد الذي يتخذ من لندن مقرا له ويعتمد على شبكة من الناشطين في كل انحاء سوريا ومصادر في مستشفيات طبية وعسكرية، مقتل 49 مدنيا و28 مقاتلا معارضا و42 جنديا نظاميا.
وادى النزاع السوري المستمر منذ 20 شهرا الى مقتل اكثر من 39 الف شخص، بحسب المرصد.
سياسيا استقبل الرئيس الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند امس رئيس الائتلاف الوطني السوري احمد معاذ الخطيب، في خطوة متقدمة تلي اعتراف فرنسا بالائتلاف ممثلا شرعيا للشعب السوري وتعهدها اعادة طرح تزويد المعارضة بالسلاح. وفي خطوة اضافية تجاه دعم المعارضة السورية المطالبة باسقاط نظام الرئيس بشار الاسد، زار الخطيب قصر الاليزيه للقاء هولاند، وكان في استقباله على درج القصر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس. وافادت الرئاسة الفرنسية ان هولاند والخطيب بحثا «وسائل وطرق ضمان حماية المناطق المحررة وتقديم المساعدات الانسانية الى اللاجئين وتشكيل حكومة موقتة».
واعلن هولاند ان فرنسا ستستقبل في باريس «سفيرا» للائتلاف المعارض السوري الجديد بعد اجتماعه بالخطيب.
وقال الرئيس الفرنسي للصحافيين «سيكون هناك سفير لسوريا في فرنسا معين من قبل رئيس الائتلاف»، مضيفا ان الحكومة المقبلة التي سيشكلها الائتلاف يجب ان تضم «كافة مكونات سوريا» خصوصا «المسيحيين والعلويين». وتشكل خطوة الرئيس الفرنسي تحركا غير مسبوق في اوساط نظرائه الغربيين والعرب، اذ سيكون اول رئيس دولة كبرى يستقبل رئيس الائتلاف المعارض، وذلك بعد اربعة ايام من اعتراف باريس بالائتلاف بكونه «الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري».
وفي حين لقي توحيد المعارضة السورية ترحيبا من الدول الداعمة للاحتجاجات المطالبة باسقاط الاسد منذ منتصف مارس 2011، بقيت دول عدة منها على تريثها من الاعتراف بالائتلاف.
فقد اعتبر الرئيس الامريكي باراك اوباما الذي كانت بلاده من ابرز الداعين الى توحيد المعارضة، ان الائتلاف «ممثل شرعي لتطلعات الشعب السوري»، رافضا الاعتراف به كممثل شرعي «وحيد» للسوريين او حكومة في المنفى لان بلاده «ليست مستعدة» لذلك بعد.
كذلك فضلت بريطانيا التي استقبل وزير خارجيتها وليام هيغ الخطيب ونائبيه رياض سيف وسهير الاتاسي الجمعة، التريث اياما قبل اعلان موقفها من الائتلاف، رغم تأكيده ان الاجتماع مع ممثليها كان «مشجعا».
شرح الصور
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق