العدد 1460 Monday 14, January 2013
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
براد بيت يزور الصين بعد 15 عاماً من رفع الحظر عن المشاركين في فيلم «7 سنوات في التبت» د.معصومة: تقدمنا بطلب لتشكيل لجنة تحقيق برلمانية في «عقد الداو» نواب يقدمون طلبا إلى رئيس مجلس الامة لعقد جلسة خاصة لمناقشة قضية قروض المواطنين السكنية أجرت القرعة على 202 قسيمة في منطقة النسيم الأمير للسلطتين: اتفقوا على آلية مشتركة لحل أزمة القروض محامي الحكومة: مرسوم «الصوت الواحد» سليم دستورياً الهاشل: البنوك مطالبة برد فوائد «سلبتها» من المواطنين دون وجه حق الخالد: دعم مؤتمر «مانحي سوريا» أفضل من إطلاق المبادرات الفردية ملك الأردن: قبلنا بالربيع العربي.. ونحاول تنفيذ الإصلاحات مصر: إعادة محاكمة مبارك في قضية قتل المتظاهرين الهيفي: خفض التسعيرة الدوائية في الكويت قريباً «المالية»: اعتماد ميزانية خطة التنمية السنوية الرابعة فنية «البلدي» تحيل إطارات «رحية» إلى «تقصي الحقائق» «الشؤون»: خطة جديدة للتوسع بمراكز المعاقين دعم سامٍ لا محدود لإقرار أولويات «الأمة».. والفوائد على طريق الحل الأمير يتلقى دعوة من الرئيس المصري للمشاركة في مؤتمر القمة الإسلامي المبارك: مؤمنون بقدرة طلبتنا الدارسين بالخارج على الإسهام في مسيرة البناء والتنمية الخالد: نزيف الدم السوري انعكست تداعياته على دول الجوار وزير الإعلام بحث ووفد اتحاد الطلبة في أمريكا مسؤوليات لجانهم ومتطلباتهم الهيفي: التسعيرة الدوائية في الكويت إلى انخفاض قريبا «الهلال الأحمر» يواصل توزيع المساعدات على الأسر السورية في الأردن وشمال لبنان «فنية البلدي» تحيل مشروع تطوير الواجهة البحرية في الصليبخات إلى الجهاز الفني الراشد هنأ آل الشيخ برئاسة «الشورى السعودي» وبهبهاني بـ«اتحاد الصحافيين العرب» «الخارجية البرلمانية» ناقشت اتفاقيات لمكافحة الإرهاب والتعاون القضائي الهاشل: 341 ألف مواطن مقترض مقابل 412 ألفاً غير مقترض «حقوق الإنسان البرلمانية» تقرر زيارة السجون مع لجان شعبية دشتي: لا بد من مراجعة قرار إخلاء المراسي الخاصة بالمتقاعدين العسكريين «الدستورية» تؤجل 8 طعون انتخابية إلى جلسة 3 فبراير للاطلاع والرد المعوشرجي: القيادة السياسية تولي أهمية كبيرة لدور الوقف في تنمية المجتمع محافظ الأحمدي هنأ بهبهاني برئاسة «الصحافيين العرب» فيصل الحمود: الفلسطينيون أهلنا وأشقاؤنا وقضيتهم محل اهتمامنا النصافي: الشعب الكويتي لن يقبل المساس بمادة القرآن الكريم «الصحة»: مشروع قانون حقوق المرضى يندرج ضمن عملية تطوير السياسات والبرامج الصحية في البلاد الغزالي: «الشفافية» تنظم حلقة نقاشية حول قانون «شفافية ونزاهة المجلس».. اليوم انطلاق مسابقات مهرجان الموروث الشعبي.. غدا الحرس الوطني افتتح دورة «الدور الإستراتيجي لإدارة القوى البشرية» العدساني: اختيار «العالم في حوار» كواحد من أفضل 10 مشاريع مبتكرة في التبادل الثقافي «المحروسة» على موعد جديد مع.. الانفجار «الجنائية» تدخل على خط الأزمة السورية .. ومصير الأسد مفتاح الحل دول المغرب العربي تتفق على تعزيز أمن الحدود العراق: التجمعات المؤيدة للمالكي ترد على المناهضة له الاحتلال يشعل نار المقاومة من... باب الشمس السعودية تبدأ توزيع مساعداتها للاجئين في الأردن .. و«الجامعة» تبحث الملف غوران: الهجمات المرتدة السريعة سر تأهل الأزرق قرار نهائي..خليجي 22 في البصرة المواجهة «المصرية - الأمريكية» ..ثأرية في «قتال المحاربين» البحرين..وخطر إهدار الفرص قطر يغادر المنامة منكس الرأس البورصة: الخير قادم... بعد الصعود القياسي وزير التجارة: ندرس الملاحظات على قانون الشركات «الوطني»: لم نخرج من النفق بعد.. ولابد من بعض الألم الاقتصادي «هيونداي» تحقق مبيعات قياسية في الشرق الأوسط خلال 2012 «الكويتية - الصينية»: مواصلة انتعاش الطلب الآسيوي يدعم نمو كوريا الجنوبية أحلام تطالب شمس بنشر صورة جواز سفرها «يا مالكاً قلبي» .. الحب وسط تحديات الغربة ليلة موسيقية طربية لأغاني « ملكة السامري» هالة صدقي: قضيت العيد بالمنزل وأغلب التهاني من المسلمين

دولي

«الجنائية» تدخل على خط الأزمة السورية .. ومصير الأسد مفتاح الحل

بروكسل - «كونا»: اكدت الفيدرالية الدولية لحقوق الانسان امس ان للمحكمة الجنائية الدولية دورا رئيسا في تسوية الأزمة السورية.
وقالت رئيسة الفيدرالية التي تمثل 164 منظمة ترعى حقوق الانسان حول العالم سهير بلحسن في بيان صحافي «ان السلام في سوريا يمكن فقط ان يكون فاعلا في حال مثل المسؤولون عن الجرائم الأبشع امام العدالة أيا كانت انتماءاتهم ولايمكن بناء مستقبل سوريا دون مكافحة قوية للافلات من العقوبة».
ومن المقرر ان تتقدم سويسرا اليوم برسالة الى رئيس مجلس الأمن بالاشتراك مع اكثر من 50 دولة تطلب فيها احالة الأزمة السورية الى المحكمةالجنائية الدولية.
واعتبرت بلحسن ان المبادرة السويسرية سوف تفرض ديناميكية يتعين دعمها من اكبر عدد ممكن من الدول. سياسيا وعلى ذات صعيد الازمة دعت روسيا امس الاول إلى انطلاق عملية انتقال سياسي في سوريا لحل الصراع الدائر هناك منذ ما يقرب من عامين ولكنها أكدت في الوقت ذاته أن السوريين وحدهم لهم الحق في تقرير مصيرهم دون تدخل خارجي. وذكر بيان لوزارة الخارجية الروسية أن «المهمة ذات الأولوية الآن هي الوقف الفوري لأعمال العنف وسفك الدماء إضافة إلى توفير المساعدات للنازحين السوريين سواء داخل سوريا أو خارجها».
وأضاف البيان «في الوقت نفسه لا بد من تأمين إطلاق عملية الانتقال السياسي في سوريا تهدف إلى تكريس الحقوق المكفولة وفقا للقانون لجميع المجموعات العرقية في البلاد».
وقالت وزارة الخارجية الروسية «مثلما كان الحال من قبل نؤكد بشدة مقولة أن مستقبل سوريا يجب ان يقرره السوريون انفسهم دون تدخل من الخارج أو املاء وصفات جاهزة لما ستؤول اليه الامور».
يأتي ذلك في الوقت الذي اعلنت فيه القوات الحكومية سيطرتها على معظم ضاحية داريا الاستراتيجية وذلك في الوقت الذي دارت فيه معارك عنيفة بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة في ريف دمشق.
ونقلت وكالة اسوشتيدبرس للأنباء عن المسؤول السوري قوله إن «منطقة داريا ستكون آمنة في غضون أيام قليلة». وذكرت مصادر من المعارضة السورية بمقتل مائة وثمانية اشخاص في اشتباكات وقصف استهدف دمشق وريفها وعددا من المدن الأخرى.
وتأتي دعوة موسكو بعد يوم واحد من اجتماع مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا الأخضر الابراهيمي مع مسؤولين أمريكيين وروس في جنيف في محاولة للتوصل إلى حل للأزمة السورية. وعلى الرغم من أن الاجتماع لم يسفر عن نتائج إلا أن الابراهيمي أكد توافق كافة الأطراف على استبعاد الحل العسكري للصراع في سوريا.
وقال الابراهيمي عقب اجتماعه مع مساعد وزيرة الخارجية الامريكية وليام بيرنز ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف «شددنا مجددا على انه من وجهة نظرنا لا حل عسكريا للنزاع».
وأضاف الابراهيمي «في حال سألتموني عما اذا كان هناك حل قريب. فأنا غير متأكد من ذلك. لكن ما أنا متأكد منه ان هناك ضرورة قصوى لمواصلة العمل على حل سلمي. المجتمع الدولي بشكل عام وأعضاء مجلس الأمن بشكل خاص هم القادرون على ايجاد المخرج الضروري لتسوية المشكلة بشكل فعلي». وأوضح الابراهيمي أنه سيرفع تقريرا عن مهمته إلى مجلس الأمن بحلول نهاية الشهر الجاري.
واختلفت روسيا والولايات المتحدة بشأن ما الذي يعنيه اتفاق يونيو حزيران بالنسبة للاسد حيث تقول واشنطن انه يبعث برسالة واضحة تفيد بضرورة رحيله فيما تقول روسيا انه لا يعني ذلك.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق