العدد 1570 Sunday 26, May 2013
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
اختراق الهدنة.. سلاح الحكومة في مواجهة الاستجوابات العوضي: بستكي رفعت اسم الكويت عالياً بفوزها بجائزة منظمة الصحة العالمية البوص: السجن 5 سنوات للمدعي في حال ثبوت كذب البلاغات التي تنال من الأعراض الحمود: العلاقات الكويتية - السعودية عميقة تميزها وحدة الصف والمصير الهيفي: الكويت متقدمة جداً في مكافحة أمراض السمنة والسرطان النصف: حريصون على تذليل المصاعب التي تعترض أبناءنا المرضى في الخارج عزام الصباح: الكويت تدعم الطاقات الشبابية التي تسهم في رفعة مكانتها العلي: سجل المبعدين المروري حافل بالمخالفات الجسيمة والمكررة والمتعمدة العومي للمديرين: لا تحيدوا عن الرؤية المتكاملة لتطوير مدارسكم العلي: تكريم المبدعين يساهم في تحقيق التنمية الحكومة لن تحضر.. والحل في الطريق الحمود: علاقتنا بالسعودية متجذرة وضاربة في أعماق التاريخ الزياني: «الخليجي» تمكن من تجاوز الصعاب «الداخلية»: مستمرون في إبعاد المخالفين .. ولا تعسف بالإجراءات «الدفاع»: استقطاب أطباء استشاريين بمستشفى القوات المسلحة سوريا: المعارضة تفشل في توحيد الصفوف.. والأزمة تتفاقم إيران: آلاف الصواريخ جاهزة لضرب مصالح الأعداء في المنطقة تونس: وزير الدفاع يهدد بتطبيق صارم لـ«الطوارئ» صرف علاوة الابن المعاق لموظفي «الخاص» بأثر رجعي «نفط الخليج»: ملء الشواغر بالكوادر الوطنية قريباً «البلدية»: تحرير 98 مخالفة في حملة على الصالونات النسائية الفائزون بجائزة «التقدم العلمي» يثمنون دعم صاحب السمو للباحثين الكويتيين أبو ستة: حق العودة للفلسطينيين مقدس وممكن ويحتاج إلى مجلس وطني منتخب «المهندسين» تتفق مع نظيرتها الأردنية على التعاون وتبادل الخبرات فنية البلدي تبحث تخصيص موقع لتوطين مصانع لإنتاج المياه العذبة في الجهراء «البلدية»: تحرير 98 مخالفة خلال حملة شاملة على الصالونات النسائية كسر في الكاحل يبعد القحطاني عن صفوف الأزرق اتحاد القدم يعلن دخول نهائي كأس الأمير بالمجان ثورة إحلال وتجديد تجتاح العربي وكاظمة والسالمية ..وصفوف الكويت والقادسية «كاملة العدد» الزمالك اكتسح خيطان بسداسية ودية أبو تريكة: سعيد بتجربتي مع بني ياس وسأعود للقاهرة بعد غد البرشا يسعى لتخطي حاجز الـ100 نقطة النسور والذئاب.. صراع العذاب سوريا: المعارضة «الممزقة» تحدد شروطها للمشاركة في «جنيف».. ودمشق تهاجم «الجامعة» تحذيرات بريطانية من تطاير شرر الحرب إلى لبنان.. والمنطقة فرنسا تبدأ الانسحاب من مالي غداة انتهاء محنة رهائن النيجر تونس تلوح بتطبيق صارم لقانون الطوارئ السويد: أعمال الشغب تتواصل .. وتمتد إلى خارج ستوكهولم البورصة تقاوم اليوم ... الموجة الحمراء «الشال»: 309 ملايين دينار بيوعات العقار خلال إبريل «كي- داو».. لم يكن الغرض تحقيق عائد مالي كبير الأفراد استحوذوا على 60.2 في المئة من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة في السوق الشمالي: دور الكويت التنموي .. أحد محاور المنتدى الاقتصادي العالمي «بيان»: مؤشر سوق الكويت في أعلى مستوى إغلاق له منذ منتصف عام 2009 جنات: لن أغني باللهجة المغربية فيصل العيسى: «شباب البومب 2» سيكون أكثر جرأة في مناقشة القضايا الشبابية خالد النبوي في أول بطولة مطلقة في السينما العالمية المتأهلون في «Arab Idol» يغنون للعمالقة نانسي عجرم تعود إلى مشاكسة وليد ناصيف نيكول سابا تلهب مسرح الجامعة الكندية بـ «لوك شبابي وعفوي»

دولي

فرنسا تبدأ الانسحاب من مالي غداة انتهاء محنة رهائن النيجر

عواصم – «وكالات»: بدأت فرنسا امس المرحلة الرئيسة الأولى للانسحاب العسكري من مالي بعد أربعة أشهر من إرسال قواتها للتصدي للمسلحين الإسلاميين في شمال البلاد.
وغادرت قافلة مكونة من 80 شاحنة قاعدة فرنسية على مشارف العاصمة المالية باماكو متوجهة صوب ساحل العاج.
وبدأت فرنسا سحب جزء من قواتها في مالي، وقوامها اربعة آلاف جندي، في ابريل.
والخطة المزمع تنفيذها هي تسليم المهام تدريجيا للجيش المالي وقوة لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة سيتم نشرها في مالي في يوليو قبل اجراء انتخابات في البلاد.
ويأتي انسحاب الامس بعد يومين من استهداف مسلحين اسلاميين ثكنة للجيش ومنجم لليورانيوم تديره شركة فرنسية في النيجر المجاورة، مما تسبب في مقتل 21 شخصا. وساعدت القوات الفرنسية الخاصة الجنود النيجيريين في انهاء حصار الرهائن في الثكنة العسكرية الجمعة.
ولم يتضح اذا ما كان الهجوم سيؤثر على وجود القوات الفرنسية.
وجاء التدخل الفرنسي في مالي في يناير الماضي اثر السيطرة المتزايدة للمتمردين الاسلاميين على الشمال وتقدمهم جنوبا صوب العاصمة باماكو.
واستغل المسلحون ضعف الحكومة المركزية اثر انقلاب عسكري في مارس 2012 وعدم تمكن القوات المالية من تأمين المنطقة. وسقط عدد من المدن الرئيسة مثل غاو وتيمباكتو وكيدال في أيادي المسلحين وطبقت «الشريعة الإسلامية» فيها.
وبعد أسابيع من شن الهجوم، تمكنت القوات المالية والفرنسية، مدعومة بالطائرات والمروحيات الفرنسية، من ابعاد المسلحين عن المناطق المدنية، ولكن بعضهم تراجع إلى مخابئ في الصحراء والمناطق الجبلية، التي شنوا منها هجمات متفرقة.
ويقول مراسلون إن التدخل الفرنسي لقي ترحيبا كبيرا من الماليين، وأن أغلبهم يخشون عواقب بدء الانسحاب الفرنسي.
ويضيف مراسلون إن حجم القافلة الفرنسية المغادرة يبدو ضخما، ولكن فرنسا تؤكد أنها تحمل معدات ومركبات فائض عن الحاجة. وستبقى الدبابات ومركبات الدوريات في شمالي مالي في الوقت الحالي.
ولا يزال نحو 3800 جندي فرنسي في المستعمرة الفرنسية السابقة. وتقول فرنسا إن العدد سينخفض إلى ألفي جندي بحلول سبتمبر وإلى ألف جندي بنهاية العام. ومن المزمع ان تكون قوات الامم المتحدة في مالي مكونة من 11200 جندي و1440 ضابط شرطة. وستنشر القوات في مالي لإرساء الاستقرار وللمساعدة في إعادة بناء الجيش المالي، وفق الاهداف المعلنة لهذه القوات.
وفي العام الماضي تعهد المانحون في مؤتمر في بروكسل بتمويل خطة الحكومة المالية بتقديم نحو 2.6 مليار جنيه استرليني لتصريف شؤون مالي.
ويشمل ذلك بناء المؤسسات الحكومية واصلاح البنية التحتية وتنظيم انتخابات رئاسية واجراء محادثات مع متمردي الشمال وتحفيز الاقتصاد.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق