العدد 1864 Sunday 18, May 2014
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الكويت تقود تحركا كبيرا لتكريس استقرار المنطقة صدور النظام الجديد لإدراج أسهم الشركات المساهمة في البورصة «البترول الكويتية» تفتتح ثالث أكبر محطة تزويد وقود بالعالم في لوكسمبوغ أوباما وهولاند: موسكو ستدفع أثماناً إضافية بأوكرانيا اليمن: طرد مسلحي «القاعدة» من مدينة عزان « داعش» يهدد معاقل المعارضة السورية في ريف حمص ميليشيا حفتر تهدد باندلاع حرب أهلية في ليبيا من باريس .. زعماء أفارقة يعلنون الحرب على «بوكو حرام» «اتجاهات»: 25 سؤالا و 9 مقترحات بقانون و5 تهديدات بالاستجواب أطباء سوريون يناشدون وزيرالداخلية بالسماح لهم بجلب أسرهم فيصل الحمود: القيادة السياسية تولي اهتماماً بالغاً بتقديم أفضل الخدمات وسبل الرعاية للمواطنين الداخلية تدعو أصحاب الأحكام القضائية لمراجعة «الإنتربول» لضبط خصومهم الحمود : أمراض القلب السبب الأول للوفيات في الكويت فرع بنك الدم في الحرس الوطني: 618 متبرعا خلال فترة وجيزة المعيوف: نخوضها في «الثالثة» نزولاً على رغبة أبناء الدائرة حمد بودي يخوض التكميلية مرشحاً عن الدائرة الثانية فراج العربيد : لن أترشح للتكميلية. . وما أقدمه من منطلق حبي لهذه القبيلة العتيبي: سلامة المواطنين والوافدين هدف أسمى للإطفاء مدير الجامعة: الزيارة إلى ايران ناجحة بكل المقاييس الهزاع: الفقيد البرجس أبرز دور الكويت الإنساني وجهها الحضاري وفد كويتي يقدم مساعدات لأطفال وأسر وجرحى سوريين في الأردن 478 مليون دينار..جملة قيمة تداولات العقود والوكالات في إبريل «كيو أيت» تفتتح ثالث أكبر محطة وقود في العالم محافظ الجهراء يدعو لافتتاح فرع لـ «بيتك» بمنطقة النعيم مئات الزوار يتوافدون على أكاديمية الملك فهد في بون لحضور يومها المفتوح هند صبري: «أنا صاحبة فكرة مسلسل «امبراطورية مين» سلاف فواخرجي على انستغرام فقط درة أكثر جاذبية وأنوثة بأحدث جلسة تصوير العراق: العنف يتواصل .. والسلطات تعتقل أحد أمراء «داعش» في الأنبار ليبيا تغوص عميقاً في مستنقع الانفلات الأمني سوريا: دير الزور بين مطرقة النظام وسندان «الدولة الإسلامية».. والمياه مقطوعة عن حلب اليمن: الجيش يلاحق فلول «القاعدة» .. وتجدد المواجهات بين الحوثيين ومسلحي القبائل قريباً.. استاد جابر في عهدة الديوان الأميري بعد الضغط الشعبي والجماهيري الفهد: الأندية المعارضة للانتخابات أخطأت الداود: منافسات قوية ومستوى فني عال في نصف نهائي «السفارات» لكرة القدم اليوم

دولي

العراق: العنف يتواصل .. والسلطات تعتقل أحد أمراء «داعش» في الأنبار

بغداد – «وكالات»: قتل ثلاثة مدنيين فيما أصيب عشرة آخرون في انفجارعبوة ناسفة امس شمالي بغداد
وقال مصدر أمني إن العبوة الناسفة انفجرت داخل سوق شعبي في منطقة الطارمية شمالي بغداد ، ما أدى إلى مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة عشرة آخرين بجروح مختلفة .
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه : طوقت قوة أمنية مكان الحادث ونقلت المصابين إلى المستشفى وجثثث القتلى إلى الطب العدلي .
وفي حادث منفصل قُتل تسعة مدنيين عراقيين وأصيب 13 آخرون بقصف مدفعي على مدينة الفلوجة التابعة لمحافظة الأنبار العراقية.
وقال مصدر طبي في مستشفى الفلوجة العام :» إن المستشفى تسلم جثث تسع مدنيين, واستقبل 13 مصابًا سقطوا نتيجة القصف المدفعي على مناطق وأحياء جبيل والشهداء والأزركية و المعلمين والوحدة والجمهورية».
من جانبها أعلنت السلطات العسكرية العراقية امس عن اعتقال أحد «أمراء» تنظيم دولة الاسلام في العراق والشام «داعش» في الأنبار بغرب العراق . ونقل موقع «السومرية نيوز» عن قائد عمليات الجزيرة والبادية اللواء الركن ضياء كاظم قوله إن «قوة من العمليات تمكنت، صباح اليوم «السبت»، من اعتقال أحد أمراء تنظيم «داعش» الإرهابي في الأنبار المدعو أحمد نزال بعد اشتباكه معه في عمق الجزيرة «320 كم غرب الرمادي»».
وأضاف كاظم ان «القوة اقتادت المعتقل الى مركز امني للتحقيق معه»، من دون ذكر المزيد من التفاصيل.
وتشهد محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، «غرب بغداد» ، منذ 21 ديسمبر الماضي عملية عسكرية لملاحقة تنظيم «داعش»، عقب مقتل قائد الفرقة السابعة في الجيش اللواء الركن محمد الكروي ومساعده، وانتشار مسلحي التنظيم في أجزاء واسعة من المحافظة.
وعلي صعيد عراقي منفصل حذر بيرنارد جنكن عضو مجلس العموم البريطاني عن حزب المحافظين من العواقب التي وصفها بالوخيمة لتأخير نشر نتائج التحقيق الذي فتح من سنوات بشأن حرب العراق.
 وقال جنكن، الذي يرأس لجنة الادارة العامة البارزة في المجلس، إنه يتعين على الحكومة البريطانية تفسير هذا التأخير الذي بلغ نحو أربع سنوات. من جانبها قالت الحكومة إن العملية في طور الاعداد وأن النتائج سيتم اعلانها في أقرب فرصة ممكنة. وكانت لجنة منتدبة من قبل الحكومة البريطانية بدات في تحقيق علني في أخطر الادعاءات ضد القوات البريطانية التي ساهمت في الغزو الأمريكي للعراق. وتقول اللجنة التي يترأسها سير جون شيلكوت إنها في حاجة للتباحث مع الحكومة البريطانية بشأن كمية كبيرة من المستندات بالغة الحساسية التي يجب ان تنشر الى جانب التقرير.
 وعلى الرغم من ان اللجنة حصلت على الالاف من الوثائق الا انه طلب منها عدم نشر مذكرات تبادلها رئيس الوزراء الاسبق توني بلير مع الرئيس الامريكي جورج بوش في الفترة التي سبقت الحرب على العراق.
 وقالت اللجنة إنه بالرغم من تحقيقها «تقدما لا بأس به» ما زال هناك الكثير من العمل مشيرة الى الصعوبة التي تواجهها في الحصول على بعض الوثائق.
وكانت اللجنة قد اشرفت على مرافعات علنية جرت على مدى 18 شهرا بين اواخر 2009 واوائل 2011.
 وكان من بين الشخصيات التي ادلت بافاداتها امام اللجنة رئيسا الحكومة السابقان توني بلير وغوردون براون، وكبار الوزراء في حكومتيهما، اضافة الى كبار القادة العسكريين والدبلوماسيين.  يأتي هذا في الوقت الذي تستعد المحكمة الجنائية الدولية لفتح تحقيق مبدئي في مزاعم انتهاكات ارتكبتها قوات بريطانية بحق محتجزين عراقيين.  ومن المقرر أن يبحث التحقيق التمهيدي جرائم منسوبة للقوات المسلحة البريطانية التي كانت منتشرة في العراق بين عامي 2003 و2008.
وقال النائب العام البريطاني، دومينيك غريف، إن الحكومة تنفي تماما مزاعم الانتهاكات. وهذه هي المرة الأولى التي ستكون فيها بريطانيا موضع تحقيق للمحكمة الجنائية الدولية.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق