العدد 2267 Wednesday 16, September 2015
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الإعدام لـ 7 متهمين في تفجير مسجد «الصادق» الصالح : 8 مليارات دينار العجز المتوقع في ميزانية الدولة العيسى : إغلاق خمس مدارس في الجهراء لتهالكها وعدم صلاحيتها ست من عجائب الدنيا القديمة لا تحظى بالشهرة «فيسبوك» ينضم الى الحملة الألمانية لمحاربة العنصرية أداة جديدة تعالج مشكلة استهلاك الطاقة في أجهزة «أندرويد» مؤشرات البورصة تغرق باللون الأحمر بنك الخليج يشيد بنجاح المؤتمر الصالح: ندرس بدائل لسد الفجوة التمويلية بما في ذلك الاقتراض المحلي الأمير استقبل المحمد والخالد والكليب ولي العهد استقبل المحمد والخرينج والجسار «الوزاري» الخليجي عقد دورته الـ 136 بمشاركة الخالد الجيش اليمني : حسم عملية مأرب خلال أيام القوات الأمريكية تنفذ جولات استطلاعية بالأنبار داعش الموصل : الإعدام لمن يحلق لحيته الفهد رئيساً للمجلس الأولمبي الآسيوي حتى 2019 العميد جاهز للمواجهة الآسيوية رغم الغيابات المؤثرة الكويت تحصد 10 ميداليات في اليوم الثالث «دبي السينمائي» يطرح باقات التذاكر لدورته الـ 12 غادة عادل تعود بـ «أهواك» كعكة عيد الأضحى السينمائية .. صراع شرس بين النجمات

دولي

داعش الموصل : الإعدام لمن يحلق لحيته

الموصل - «وكالات» : لم يعرف عن الشباب العراقي، خصوصا المراهقين ومن هم في بداية المراحل الشبابية، وحتى الرجال الذين لم تقارب أعمارهم الكهولة، ميلهم إلى تربية الذقن أو اللحية، وحتى وإن فعلوا فهم يتبعون «الموضة» في ذلك.
لكنّ هذه الحرّية بالنسبة لشباب ورجال الموصل في عهد داعش باتت من الأحلام التي يعاقب عليها القانون الداعشي، بأحكام تصل الى الاعدام، بعد ان كان التنظيم يكتفي بالجلد في حالة ارتكابها.
وضمن سلسلة «في زمن داعش» التي تتابع فيها وكالة «سبوتنيك» الروسية تفاصيل الحياة في المناطق التي يسيطر التنظيم فيها داخل العراق، وثّقت الوكالة كيف يمكن أن تتحول شفرة الحلاقة إلى مشروع ذبح وآلة لزهق الأرواح، حيث رفع التنظيم الارهابي عقوبة تخفيف اللحية أو حلاقتها، من الجلد إلى الإعدام في المدينة التي تعتبر كُبرى مُدن شمال العراق، الموصل.
وكشف رئيس «شبكة إعلاميي نينوى»، رأفت الزراري، لـ»سبوتنيك»، عن «توعّد تنظيم داعش بإعدام كل من يُقدم على حلق ذقنه أو تخفيف لحيته»، لافتا إلى أن «الدواعش هدّدوا بتنفيذ الإعدام بأشد الوسائل دموية».
وكان التنظيم في السابق يجلد الشباب والرجال في نينوى، وأجزاء من الأنبار، عندما يخُفف أحدهم شعر ذقنه أو يحلقه بالكامل، مطالبا الجميع بالاقتداء بعناصره الذين تصل لحاهم إلى صدورهم في أحايين كثيرة.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق