العدد 3585 Friday 31, January 2020
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
أهل الكويت «أحباب» .. في «عزايز» عاصفة السخط النيابي أطاحت بأسيري الكويت : لا حل للقضية الفلسطينية إلا بقرارات الشرعية الدولية السند : لم نرصد أي إصابة بـ «كورونا» في الكويت أهل الكويت «أحباب».. في «عزايز» قبول استقالة غدير أسيري وتعيين وليد الجاسم وزيرا للشؤون بالوكالة الناصر تسلم نسخة من أوراق اعتماد السفيرة الأمريكية لدى البلاد تقي: اجتمــاع «وكـــلاء الصنـــاعـــة الخليجيين» يستهدف تعزيز التكامل الاقتصادي المشترك المؤشــــرات تعــــاود الهبـــــوط.. و«العام» ينخفض 19.7 نقطة هيئة أسواق المال تشارك في الاجتماع «44» للجنة «AMERC» ابنة بيل غيتس تعلن خطبتها على صديقها المصري بيلي إيليش تقدم «فقرة خاصة» خلال حفل الأوسكار الشهر المقبل موجة حارة ورياح عاتية تهدد بتأجيج حرائق غابات أستراليا الهيئة تشيد باستعدادات بطولة الاندية العربية لهوكي الجليد 500 فارس وفارسة في بطولة نادي المسايل لقفز الحواجز خليجية «الطائرة» للأندية تكشف عن شعار البطولة خادم الحرمين بحث مع مديرة اليونسكو تطوير التعاون جرحى في بغداد بمواجهات متظاهرين مع قوات الأمن أبو مازن إلى الأمم المتحدة خلال 15 يوماً «فنان العرب» يفتتح حفلات «فبراير الكويت 2020» 6 الشهر المقبل مريم الصباح: أغنية «لك السمع والطاعة» حملت الحب والولاء لقائد الإنسانية خليل إسماعيل .. مسيرة فنية حفلت بالعطاء والإبداع

دولي

أبو مازن إلى الأمم المتحدة خلال 15 يوماً

الأمم المتحدة – «وكالات»: أعلن السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور، مساء أمس الأول، أن الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس سيتوجّه في غضون 15 يومًا إلى مجلس الأمن الدولي ليُدافع عن قضية شعبه ويُعبّر عن رفضه الخطة الأميركية للسلام في المنطقة.
إلى ذلك، أوضح في تصريحات صحافية أنّه سيطرح بالمناسبة مشروع قرار في مجلس الأمن، من دون تحديد تاريخ لذلك. وأضاف أن عبّاس سيشارك قبل ذلك في اجتماع وزاري عربي، السبت، وقمّة إفريقيّة مقرّرة في بداية فبراير.
وقد يعقد عبّاس لقاءً مع الاتّحاد الأوروبي قبل مجيئه إلى نيويورك، وفق السفير منصور الذي قال إن هذه التحرّكات والمشاورات ستُتوّج خلال أسبوعين بزيارة الرئيس الفلسطيني إلى مجلس الأمن.
كما أكد أن السلام مع إسرائيل وإقامة دولة فلسطينيّة مستقلّة لا يمكن أن يمرّا إلا عبر القانون الدولي والاعتراف بالقدس عاصمة للفلسطينيين. وقال إن أي تغيير لخطوط 1967 لا يمكن أن يحدث إلا باتّفاق الطرفين، وإنّه ينبغي أن يتضمّن ذلك حل مسألة اللاجئين الفلسطينيين.
إلى ذلك، أضاف «هذه ليست خطّة سلام، إنّها خطة بعيدة عن السلام. إنّها خطة من أجل القضاء على التطلّعات الوطنيّة للشعب الفلسطيني في الحصول على حقوقه الثابتة في حق المصير وإقامة دولة وحقّ اللاجئين».
وكان عبّاس قال في أوّل تعقيب له على خطّة ترمب إنّها «لن تمرّ وستذهب إلى مزبلة التاريخ كما ذهبت مشاريع التآمر في هذه المنطقة». واعتبر عقب اجتماع القيادة الفلسطينية الثلاثاء أن «مخطّطات تصفية القضيّة الفلسطينيّة إلى فشلٍ وزوال، ولن تُسقِط حقًّا ولن تُنشئ التزاماً. سنعيد هذه الصفعة صفعات في المستقبل».
كما أكّد في حينه أن «القدس ليست للبيع، وكلّ حقوقنا ليست للبيع والمساومة، وصفقة المؤامرة لن تمرّ، وسيذهب بها شعبنا إلى مزابل التاريخ، كما ذهبت كل مشاريع التصفية والتآمر على قضيّتنا العادلة». وتابع قائلاً «يكفي أنّ الخطّة اعتبرت القدس عاصمةً لإسرائيل، أما الباقي فهو جديد ومهمّ، لكن أوّل القصيدة كُفر».

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق