دولي

عواصم - «وكالات» : أظهرت البيانات المجمعة لعدد حالات فيروس كورونا حول العالم أن عدد الإصابات به يقترب من 4.2 ملايين، حتى الـ 0630 بتوقيت غرينتش صباح أمس الاثنين.

وأظهرت بيانات منصة «وورلد ميتر»، الدولية المتخصصة في الإحصائيات، أن إجمالي عدد المتعافين ارتفع أيضاً إلى 1.49 مليون، في حين بلغ عدد الوفيات حوالي 284 ألف.

من جهة أخرى أعلنت السلطات اليمنية عدن، مقر الحكومة اليمنية مدينة «موبوءة» أمس الاثنين بعد ارتفاع الإصابة فيها إلى 35، بينها أربع وفيات.

وأعلنت اللجنة الوطنية العليا للطوارئ لمواجهة كورونا، ومقرها عدن، في ساعة متأخرة من مساء الأحد اكتشاف 17 إصابة جديدة بكورونا منها عشر حالات في عدن، ما رفع إجمالي  الإصابات إلى 51، بينها 8 وفيات.

ولم يعلن الحوثيون، الذين يسيطرون على صنعاء وأغلب المراكز الحضرية الكبرى، سوى عن  إصابتين ووفاة واحدة بالمرض. واتهمت الحكومة المعترف بها دولياً ومقرها عدن السلطات الحوثية بالتستر على الوضع في صنعاء وهو ما ينفيه الحوثيون.

وتخشى منظمة الصحة العالمية أن يكون هناك انتشار واسع للعدوى في اليمن، الذي لا يملك إمكانيات كافية لإجراء الفحوص.

وقالت اللجنة أيضاً على تويتر إن قرار إعلان عدن «مدينة موبوءة» اتخذ بعد انتشار فيروس كورونا وعدة أمراض أخرى في المدينة بسبب الأمطار والسيول التي شهدتها في الآونة الأخيرة.

وأضافت أن الانتقال من وإلى عدن أصبح ممنوعاً باستثناء نقل البضائع.

وذكرت اللجنة على حسابها على تويتر، أن «الوضع الإداري والسياسي في مدينة عدن يعرقل أي جهود لمواجهة الوباء، ما يستوجب ضرورة تصحيح الوضع لتتمكن المؤسسات المعنية من القيام بمهامها».

وفي سلطنة عمان أعلنت وزارة الصحة، أمس الإثنين، تسجيل 174 إصابة بفيروس كورونا الجديد، وارتفاع إجمالي الإصابات في السلطنة إلى 3573.

وقالت الوزارة، في بيان صحافي على موقعها الإلكتروني اليوم، إن الإصابات لـ 36عمانياً، و 138 لغير عمانيين.

ولفتت الوزارة إلى أن عدد الوفيات بلغ 17.

وفي العراق كشف مدير دائرة الصحة العامة في وزارة الصحة العراقية رياض عبد الأمير، أمس الإثنين، إجراءات مشددة لمنع ارتفاع معدل الإصابات بفيروس كورونا الجديد في البلاد.

ونقلت وكالة الأنباء العراقية أمس عن عبد الأمير، أن «الوضع الوبائي لا يزال غير مستقر، وأن سبب ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا، زيادة الفحوصات من جهة، في مقابل الاستهانة بالإجراءات الوقائية».

وأضاف أن «الكثير من المطاعم والمولات والأسواق فتحت أبوابها أمام المواطنين، فضلاً عن زيادة أعداد الركاب في المركبات، وجميع تلك المظاهر خطرة لانتشار فيروس كورونا»، مبيناً أن الصحة أمام خيارين فرض الحظر الشامل، أو الحظر المناطقي أي الأماكن التي تخالف الإجراءات الوقائية وتزداد فيها الإصابات.

وأشار إلى أن «المناطق الأكثر تسجيلاً للإصابات هي مدينة الصدر والزعفرانية والرشاد في بغداد، والهارثة في البصرة، حيث أن هذه المناطق تزداد فيها الكثافة السكانية ولم تراع الالتزام بالإجراءات الوقائية»، داعياً «جميع المواطنين الى أن يراعوا الإجراءات الوقائية للحد من ارتفاع معدل الإصابات».

وأعلنت اللجنة العليا للصحة والسلامة، تمديد ساعات الحظر، فيما قررت فرض حظر شامل للتجوال في عيد الفطر ومحاسبة المخالفين.

وكانت وزارة الصحة والبيئة العراقية، أعلنت الأحد، تسجيل 88 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل إجمالي المصابين إلى 2767، والوفيات إلى 109.

وفي لبنان أعلنت قوى الأمن الداخلي في لبنان تشديد الاجراءات ضد المخالفين لقرار التعبئة العامة في البلاد ابتداءً من صباح أمس الاثنين.

وقالت قوى الأمن، عبر موقعها على «تويتر» حسب وكالة الأنباء الرسمية، إن ذلك يأتي «بعد ازدياد المصابين بوباء كورونا في اليومين الأخيرين وعدم الزام البعض بقرار التعبئة العامة ومن أجل منع تفشي الفيروس».

وأشارت إلى أنها ستعمد مضطرة إلى التشدد ضد المخالفين ابتداء من صباح الإثنين، قائلة إن «المسؤولية تقع على عاتقنا جميعاً للحفاظ على ما توصلنا إليه في محاربة الوباء».

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أمس الاحد تسجيل 36 إصابة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي  الإصابات في البلاد إلى 845.

وفي فلسطين أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية الأحد، أن الأراضي الفلسطينية لم تسجل أي إصابات جديدة بمرض فيروس كورونا «كوفيد 19» لليوم الثالث على التوالي وذلك للمرة الأولى منذ ظهور المرض في الضفة الغربية مطلع مارس الماضي.

وأفادت وزيرة الصحة مي الكيلة في بيان صحفي، أنه لم يُسجل أي إصابة جديدة بالفيروس في الأراضي الفلسطينية لليوم الثالث على التوالي بعد فحص جميع العينات التي تم جمعها من مختلف المحافظات.

وأشارت الكيلة إلى أن عدد الإصابات المسجلة في فلسطين بالمرض يستقر عند 547 إصابة، فيما بلغ عدد حالات الشفاء 334 حالة بنسبة 61% من مجمل الإصابات المسجلة.

من جهته أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية أن بيت لحم التي سجلت أول إصابات بفيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية أصبحت خالية من المرض تماماً.

وذكر اشتية في بيان صحفي أنه بذلك يرتفع عدد المحافظات الفلسطينية الخالية من الإصابات بفيروس كورونا إلى 5 محافظات هي: طوباس، وأريحا، وجنين، وقلقيلية وبيت لحم وجميعها في الضفة الغربية.

من جهة أخرى ، قرر مجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس، اليوم استمرار تعليق دخول المصلين إلى المسجد الأقصى.

وأكد المجلس في بيان صدر عنه في ختام اجتماع طارئ، أن الأسباب الاحترازية التي أوجبت قرار تعليق دخول المصلين إلى المسجد الاقصى مازالت قائمة، ومازالت المرجعيات الطبية تحذر من رفع التعليق حرصاً على حياة المصلين.

في الوقت ذاته، ذكر البيان أنه في حال صدور أي قرار إسرائيلي بالسماح بدخول اليهود للمسجد ستفتح جميع الأبواب ويدخل المسلمون للصلاة وتتحمل إسرائيل تبعات ذلك.

وفي السودان أعلنت وزارة الصحة السودانية تسجيل 201 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وارتفاع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 1365.

ووفقاً لبيان للوزارة، نشرته على فيس بوك، في ساعة مبكرة من صباح أمس، فقد سجلت 6 وفيات جديدة، ما يرفع إجمالي الوفيات منذ بداية الجائحة في السودان إلى 70.

تجدر الإشارة إلى أن 1149 من إجمالي الإصابات مسجلة في الخرطوم وحدها.

من جهة أخرى أعلنت الجزائر عن إنهاء الموسم الدراسي 2020/2019 في كل مراحل التعليم العام والجامعات ومعاهد التكوين، على خلفية الأزمة التي تسبب بها تفشي فيروس كورونا المستجد-كوفيد 19.

وقرر مجلس الوزراء في اجتماعه الاستثنائي الأحد، إلغاء امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي ( الطور الأول من التعليم)، لكن مع إجراء امتحان شهادة التعليم المتوسط ( الطور الثاني) في الأسبوع الثاني من شهر سبتمبر، وامتحان شهادة البكالوريا (الطور الثالث) في الأسبوع الثالث من نفس الشهر.

وأوضحت رئاسة الجمهورية، أن مجلس الوزراء قرر أن يكون الانتقال في التعليم الإبتدائي والمتوسط والثانوي، من مستوى إلى آخر، باحتساب معدل الفصلين الأول والثاني، مع تخفيض معدل القبول.

ومن جهة أخرى، تم الإعلان عن تأجيل الدخول المدرسي للعام الدراسي 2021/2020 إلى بداية شهر أكتوبر المقبل، والدخول الجامعي إلى منتصف شهر نوفمبر 2020، مع برمجة مختلف مناقشات مذكرات وأطروحات التخرج بالنسبة للطلبة المعنيين بالسنوات النهائية من التعليم، خلال شهري يونيو وسبتمبر2020.

وأكد مجلس الوزراء أن تطبيق هذه التدابير في كل أطوار التعليم يظل مرهونا بتحسن الوضع الصحي.

وتم تعليق الدراسة في المدارس والجامعات ومعاهد التكوين في الجزائر في 12مارس الماضي بقرار من رئيس البلاد عبد المجيد تبون، ضمن خطة السلطات للتصدي لانتشار جائحة كورونا.

من جهة أخرى أفادت صحيفة «نيويورك تايمز» بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي يستعدان لإصدار تحذير من أن أكثر القراصنة والعملاء مهارة في الصين يعملون على سرقة الأبحاث الأمريكية الجارية لتطوير لقاحات وعلاجات لفيروس كورونا.

وذكرت الصحيفة أن مسودة التحذير العام، الذي يقول المسؤولون إن من المرجح أن يصدر في الأيام القادمة، تفيد بأن الصين تسعى للوصول إلى «البيانات القيمة بوسائل غير مشروعة تتعلق باللقاحات والعلاجات والاختبارات»، وتركز على السرقة الإلكترونية والعمل عن طريق «عملاء غير تقليديين»، وهو تعبير ملطف للإشارة للباحثين والطلاب الذين تقول إدارة ترامب إنهم نشطوا» لسرقة البيانات من داخل المختبرات الأكاديمية والخاصة».

وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولين حاليين وسابقين يرون أن قرار إصدار اتهام محدد ضد فرق القرصنة للدولة الصينية «هو جزء من استراتيجية رادعة أوسع تشارك فيها القيادة السيبرانية الأمريكية ووكالة الأمن القومي».

وأوضحت أن «في ظل السلطات القانونية التي أصدرها الرئيس ترامب منذ ما يقرب من عامين، فإن لديهم القدرة على التعمق في الشبكات الصينية وغيرها لشن هجمات مضادة متناسبة».

ذكرت الصحيفة أن «من غير الواضح بالضبط ما فعلته الولايات المتحدة، وإذا فعلت شيئاً بالفعل، لإرسال طلقة مماثلة نحو الهدف لمجموعات القرصنة الصينية».

و سجلت الولايات المتّحدة مساء الأحد 776 وفاة إضافيّة بفيروس كورونا في 24 ساعة، ليرتفع بذلك إجمالي الوفيات الجائحة في البلاد إلى 79522، استناداً إلى إحصاء لجامعة جونز هوبكنز.

وبحسب الجامعة سجلت الولايات المتحدة هناك 1.329.072 مليون إصابة بالفيروس.

ودافع المستشارون الاقتصاديون للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد عن إعادة تحريك اقتصاد الولايات المتحدة، رغم تواصل تفشي وباء كورونا.

في المقابل يقول الخبراء إن رفع الحجر في العديد من الولايات المتحدة قد يؤدي إلى معاودة انتشار الوباء.

كما شهدت روسيا أمس الاثنين ارتفاعاً قياسياً في الإصابات الجديدة بفيروس كورونا، بتسجيل 11656 إصابة في الساعات الأربع والعشرين الماضية، في ظاهرة عزتها السلطات إلى برنامج فحص مكثف.

وسجل مركز إدارة أزمة فيروس كورونا في البلاد 94 وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات بسبب الفيروس إلى 2009.

وفي إيران ذكرت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية الأحد، أن السلطات فرضت عزلاً عاماً على منطقة بجنوب غرب البلاد للحيلولة دون انتشار فيروس كورونا ونقلت عن حاكم إقليم خوزستان التابعة له المنطقة قوله إن الإقليم شهد ارتفاعاً حاداً في عدد الإصابات.

ونقلت الوكالة عن غلام رضا شريعتي حاكم إقليم خوزستان المجاور للعراق والذي يضم منطقة عبدان قوله إن الناس لا تلتزم بقواعد التباعد.

وقال المسؤول الإيراني، «بسبب ذلك زاد عدد مرضى كورونا في الإقليم ثلاثة أمثاله وارتفع عدد المصابين في المستشفيات بنسبة 60 في المئة».

وذكرت الوكالة أن البنوك والشركات في عبدان أُغلقت حتى نهاية الأسبوع وأُغلقت أيضاً معابر الدخول للمنطقة من الشمال والشرق.

ونقلت الوكالة عن شريعتي قوله إن مكاتب الشركات ستُغلق أيضاً وستُفرض قيود سفر على تسع مناطق أخرى في إقليم خوزستان الغني بالنفط.

وبدأت إيران، وهي واحدة من أشد دول الشرق الأوسط تضرراً بالفيروس، تخفيف إجراءات العزل للحفاظ على حركة اقتصادها المتضرر بالفعل بعقوبات أمريكية. وحذر مسؤولون بالصحة مراراً من أن تخفيف القيود قد يؤدي إلى ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس.

ونقل الموقع الإلكتروني الرسمي للرئاسة عن الرئيس حسن روحاني قوله اليوم الأحد، إن المدارس ستفتح أبوابها الأسبوع المقبل.

وذكرت وسائل إعلام رسمية أن صلاة الجمعة استؤنفت في نحو 180 مدينة وبلدة تنخفض بها نسب الإصابات وذلك بعد تعليقها لمدة شهرين لكن الجمعة لا تزال محظورة في طهران وبعض المدن الرئيسية الأخرى.

ونقلت وكالة أنباء الطلبة عن مسؤول محلي قوله الأحد، إن الإصابات بكورونا في طهران لا تزال ترتفع.

وقال المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور في بيان على التلفزيون الرسمي الأحد، إن عدد الوفيات بكورونا في إيران زاد 51 شخصاً في الساعات الـ21 الماضية إلى 6640. ويبلغ عدد الإصابات بالعدوى في إيران 107603.

و سجلت تركيا، الأحد، 3786 حالة وفاة بشكل إجمالي جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد، مقابل 3739 حالة في اليوم السابق.

وذكرت الأحد وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن تركيا سجلت كذلك 138 ألفا و657 إصابة، مقارنة بـ 137 ألفا و115 إصابة.

وكان وزير الثقافة والسياحة التركي محمد ارصوي قال إن «بلاده تعمل على وضع متطلبات للحفاظ على النظافة العامة استعدادا لعودة السائحين».

وذكر ارصوي في مقابلة مع «سي. إن.إن تورك» الأحد، إنه «سيتم تدريجيياً بداية من نهاية مايو السماح للأفراد بالسفر داخل البلاد»، مضيفاً أن رحلات الطيران الدولية ستُستأنف تدريجياً في يونيو.

وأوضح ارصوي أن الحكومة أعدت برنامج اعتماد للفنادق والمطاعم التي ستخضع لقواعد تنظيمية صارمة. ويتألف البرنامج من 132 معيارا، من بينها التأكد من اتباع لوائح النظافة والتباعد الاجتماعي. كما سيتم تدريب الموظفين على إجراءات لمنع انتشار العدوى.

وسيكون لزاماً على الموظفين إحضار وجبات الطعام والمشروبات للنزلاء. وبينما سيكون من المسموح إقامة البوفيهات، فلن يكون مسموحاً للضيوف أخذ الطعام بأنفسهم.

وتجدر الإشارة إلى أن السياحة قطاع حيوي للاقتصاد التركي، وكانت تركيا تتوقع 58 مليون زائر هذا العام، وهو أمر أصبح مستبعداً في ظل جائحة كورونا.

وقال الوزير التركي إن «بلاده تتوقع استقبال 63 مليون سائح في عام 2021 إذا ما تمت السيطرة على انتشار فيروس كورونا».

وبدأت تركيا تخفيفاً تدريجياً للقيود المفروضة للسيطرة على انتشار الفيروس. وبداية من يوم غد، سيتم إعادة فتح مراكز التسوق وصالونات تصفيف الشعر.

و سجلت إيطاليا ، الأحد، أقل عدد من حالات الإصابة الجديدة والوفيات بفيروس كورونا المستجد من أوائل مارس، في الوقت الذي قال رئيس الوزراء جوزيبي كونتي إنه ربما يتخذ الخطوة التالية في تخفيف الإغلاق الوطني قبل الموعد المخطط له.

ونقلت الأحد وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن سلطات الحماية المدنية القول إنه تم تسجيل 802 حالة إصابة خلال الساعات الـ 24 الماضية، وهو أقل معدل منذ 6 مارس، مقارنة بـ 1083 حالة في اليوم السابق.

ويصل إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة حالياً 219 ألفا و70 حالة.

كما تراجع عدد حالات الوفاة على أساس يومي إلى 165 شخصاً، وهو الأقل منذ 9 مارس، مقارنة بـ 194 حالة أمس السبت، ليصل إجمالي الوفيات إلى 30 ألفا و560 شخصاً منذ بداية الجائحة في أواخر فبراير.

وفي كندا بلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في كندا حتى الأحد 68 ألفاً و918 حالة، وفقاً لبيانات قامت بجمعها جامعة جون هوبكنز الأمريكية ووكالة أنباء بلومبرج.

ووفقاً لبلومبرج، بلغ عدد الوفيات في كندا 6 آلاف و669 حالة، بينما تعافى 31 ألفاً و262 حالة من مرض كوفيد19- الذي يسببه الفيروس.

ومر حتى الآن نحو 15 أسبوعاً منذ ظهور أول حالة إصابة بالفيروس في كندا.