العدد 3943 Sunday 11, April 2021
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
نواب : نعم للمساءلة .. لا للتشكيك والتخوين «الصحة» : 7 مراكز جديدة للتطعيم ضد «كورونا» السودان يحذر : حرب المياه قادمة السيسي وقيس سعيد : تعزيز التعاون بين مصر وتونس في كل المجالات الأمير عزى ملكة بريطانيا بوفاة الأمير فيليب: مواقفه دعمت قضايا الكويت العادلة إيطاليا تثمن دبلوماسية الكويت المنفتحة للحوار بشأن الاستقرار الإقليمي أمثال الأحمد تثمن المباركة السامية لاستراتيجية العمل التطوعي الوطنية «الصحة»:10403 طلاب وطالبات تطعموا خلال 4 أيام ضد الدفتيريا والتيتانوس والحصبة والنكاف هيئة الرؤية تجتمع اليوم التماساً لرؤية هلال شهر رمضان الإمارات تختار رائدي فضاء جديدين بينهما شابة في حادثة غريبة.. جامعة قبلت نصف مليون إنسان دراسة: التعرض لأشعة الشمس قد يقلل من مخاطر فيروس «كورونا» إجلاء الآلاف بعد انفجار بركان في «سانت فينسنت» العميد يتوج بطلا لكأس اتحاد اليد للمرة الـ 11 في تاريخه القادسية يطمئن على الدوليين..والأبيض ينتعش بعودة الثلاثي الأنصاري: كلاسيكو الاتحاد والهلال له سر خاص الأهلي ينتقم من سيمبا في دوري أبطال إفريقيا ليدز يحقق المفاجأة ويصعق السيتي في عقر داره 53 قتيلاً في معارك محتدمة قرب مدينة مأرب اليمنية السعودية تنفذ حكم الإعدام في ثلاثة جنود من منسوبي وزارة الدفاع العراق والجامعة العربية يبحثان تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية جنوب السودان : مخاوف الخرطوم من الملء الأحادي لسد النهضة «مشروعة» الصين: سننتج 3 مليارات جرعة من لقاح «كورونا» مع نهاية العام «الشال»: «إدارة السيولة» أشد المخاطر المساهمة في استمرار خفض التصنيف السيادي للكويت الشمري :«المقاولات والخدمات البحرية » تحقق 2.6 مليون دينار أرباحا صافية خلال 2020 «الخطوط الكويتية» تواصل حملتها الوطنية التوعوية لتشجيع التطعيم عمومية «التسهيلات» تقر توزيع أرباح نقدية 10 في المئة للمساهمين عن 2020 البحر: البنوك المصرية نجحت في تمويل تعافي الاقتصاد مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية تعلن عن فتح باب الترشح لجائزتها الشعرية في دورتها الـ 18 محمد الأفخم يحصد جائزة ترايمف الدولية الثقافية برنامج الفنون التشكيلية من «دبي للثقافة» يعود بباقة ثرية من الورش والمحاضرات سينما الصحراء المحور الأساسي لمهرجان أفلام السعودية عودة مسلسلات الـ 15 حلقة في رمضان

دولي

الصين: سننتج 3 مليارات جرعة من لقاح «كورونا» مع نهاية العام

عواصم - «وكالات» : كشفت بيانات جامعة جونز هوبكنز ووكالة بلومبرغ للأنباء أمس السبت، عن إعطاء 748.7 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم حتى الآن.
ويقدر معدل التطعيم الأحدث في العالم بنحو 17.1 مليون جرعة في اليوم الواحد، على أساس البيانات المعلنة يومياً، وعلى مدار متوسط 7 أيام.
وبلغ عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في أنحاء العالم 134.7 مليون حالة، وعدد الوفيات 2.92 مليون.
من جهة أخرى أعلنت وزارة الصحة العامة في لبنان الجمعة، تسجيل 2500 إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما يرفع الإجمالي إلى491928.
وقالت الوزارة في بيان صحفي إنها سجلت 43 حالة وفاة جديدة ليرفع الإجمالي إلى 6592.
وأكّدت غرفة العمليات الوطنية لادارة الكوارث، في بيان وجوب الالتزام بالاجراءات والتدابير الواجب اتخاذها للحد من انتشار وباء كورونا، وذلك بناء على النسب المرتفعة في مختلف المحافظات.
وطلبت من المرجعيات الروحية اتخاذ إجراءات مشدددة في دور العبادة تتمثل ألا تتعدى نسبة الحضور «30 في المئة» من القدرة الإستيعابية، ومنع إقامة موائد الإفطار الجماعية والولائم والخيم الرمضانية.
من جهة أخرى وصل إلى مطار معيتيقة الدولي في طرابلس الليبية أول دفعة من اللقاحات ضد كورونا عن طريق مرفق كوفاكس المدعوم من منظمة الأمم المتحدة.
وذكرت المنظمة على موقعها الإلكتروني أنه من المتوقع أن يبدأ قريباً تطعيم العاملين الصحيين والفئات ذات الأولوية مع حصول البلاد على أول دفعة من اللقاحات البالغ عددها 57,600 جرعة.
وبحسب المنظمة يتم تخصيص الدفعة الأولى من اللقاحات للفئات ذات الأولوية في ليبيا بما في ذلك العاملون الصحيون في مراكز العزل، والأشخاص فوق 75 عاماً، والمصابون بأمراض مزمنة، إضافة إلى العاملين الصحيين الآخرين في المرافق الصحية المختلفة.
وأوضح وزير الصحة الليبي علي الزناتي أنه «تم التعاقد على شراء جرعات كافية لتطعيم ما لا يقل عن 1,374,200 شخص، كما نتوقع وصول الجرعات المتبقية تباعاً خلال الأسابيع المقبلة».
من جهة أخرى دعا الرئيس التونسي قيس سعيد واتحاد الشغل ذو التأثير القوي الجمعة الحكومة إلى مراجعة قرار تمديد ساعات حظر التجول الليلي الذي سيخلف عشرات الآلاف من العاطلين في شهر رمضان، بينما احتج مئات العمال في عدة مدن تونسية رفضاً للقرار بينما تعهد رئيس الحكومة بدراسة هذا الطلب.
وقررت الحكومة تمديد ساعات حظر التجول لتبدأ، اعتباراً من اليوم الجمعة، من السابعة مساء، وستُمنع التجمعات والأسواق الأسبوعية في تشديد للإجراءات بهدف كبح الانتشار السريع لجائحة كورونا، مع بلوغ وحدات العناية المركزة طاقتها القصوى في أغلب المستشفيات العامة.
لكن القرار أثار غضباً واسعاً لدى العمال وأصحاب المقاهي والمطاعم والتجار مما سيلقي قرابة 400 ألف شخص في قوائم العاطلين عن العمل وفقاً لغرفة أصحاب المقاهي التابعة لاتحاد الصناعة والتجارة.
وفي تعليقه على الموضوع، قال هشام المشيشي رئيس الحكومة «الإجراءات ستكون موضوع إعادة تقييم بطلب من السيد الرئيس الجمهورية الذي دعا إلى مراجعة توقيت حظر التجول».
ومن المتوقع أن يجتمع المشيشي مع الولاة ومن المرجح أن يعلن التراجع عن قرار حظر التجول من الساعة السابعة مساء.
وأمس الأول الجمعة، تجمع مئات من عمال وأصحاب المقاهي في مدينة سوسة الساحلية وهددوا بفتح المقاهي وتحدي قرارات الحكومة.
وفي الكاف قرب الحدود الجزائرية، قطع محتجون الطرقات بينما تجمع آخرون أيضاً في المنستير والمهدية الساحليتين رفضاً لقرارات الحكومة.
وقالت الحكومة إنها ستصرف منحاً بقيمة 200 دينار (70 دولارا) لآلاف العمال في خطوة لتفادي احتجاجات اجتماعية في البلاد التي تعاني أزمة مالية غير مسبوقة تهدد بإفلاس البلاد مع عجز تجاوز 11 بالمئة.
وكان الرئيس قد قال مخاطبا رئيس الحكومة في وقت سابق اليوم الجمعة إنه من المفترض أن تتم مراجعة توقيت حظر التجول.
وأضاف «هناك الجانب العلمي ولكن هناك جانب اجتماعي واقتصادي لا بد من قرارات تراعي هذه العناصر».
وبدوره قال نور الدين الطبوبي الأمين العام لاتحاد الشغل إن قرار حظر التجول الجديد يحتاج للتعديل لأنه لم يراع مصلحة الكثيرين في الفئات الضعيفة.
وانضم اتحاد الفلاحة لقائمة الرافضين لقرارات الحكومة قائلاً في بيان إن منع الأسواق الأسبوعية سيساهم في ارتفاع الأسعار.
من جانب آخر قالت وسائل إعلام رسمية إن إيران فرضت أمس السبت، عزلاً عاماً عشرة أيام في معظم أنحاء البلاد للحد من انتشار موجة رابعة من جائحة فيروس كورونا.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة علي رضا رئيسي، إن العزل سيسري في 23 من أقاليم إيران البالغ عددها 31 إقليماً.
وأغلقت الشركات والمدارس والمسارح والمنشآت الرياضية أبوابها، وستُحظر التجمعات خلال شهر رمضان الذي يبدأ خلال أيام.
وفي السياق، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الصحة والعلاج  في إيران، سيما سادات لاري، تسجيل 193 حالة وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا في البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية.
وارتفع بذلك إجمالي عدد الوفيات جراء الفيروس في إيران إلى 64 ألفاً و232.
وأشارت إلى تسجيل 19 ألفاً و666 إصابة جديدة بفيروس کورونا.
وارتفع بذلك إجمالي عدد المصابين بالفيروس في إيران إلى مليونين و49 ألفاً و78 شخصاً، بينهم أربعة آلاف و329 شخصاً حالتهم حرجة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الإيرانية.
ووصل عدد المتعافين من الفيروس إلى مليون و702 ألفاً و62 من المصابين حتى أمس.
من جانب آخر قال مسؤول بلجنة الصحة الوطنية بالصين، أمس السبت، إن «البلاد ستنتج 3 مليارات جرعة على الأرجح من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا بحلول نهاية العام».
وأضاف المسؤول تشنغ تشونغ وي الذي يرأس أيضاً فريقاً لتنسيق مشروعات تطوير لقاح كوفيد19 في الصين «في النصف الثاني من هذا العام سنكون قادرين تماماً على تلبية احتياجاتنا».
ورغم قيام الشركات المصنعة بتوسيع الطاقة الإنتاجية فمن غير الواضح إن كان الإنتاج يتزايد بمثل هذه السرعة.
وقالت الحكومة إن «الإنتاج تضاعف 3 مرات منذ الأول من فبراير حتى أواخر مارس إلى 5 ملايين جرعة يومياً.
وقالت شركة سينوفاك بيوتيك الرائدة في مجال تصنيع اللقاحات هذا الشهر إنها «ضاعفت قدرتها الإنتاجية السنوية إلى ملياري جرعة بعد الانتهاء من منشأة الإنتاج الثالثة».
وتمتلك المجموعة الوطنية الصينية للصناعات الدوائية (سينوفارم) أيضاً قدرة إنتاج سنوية مجمعة لا تقل عن 1.1 مليار جرعة من لقاحين مختلفين.
وقالت الشركة إنها «تهدف إلى زيادة الطاقة الإنتاجية إلى 3 مليارات لكنها لم تحدد إطاراً زمنياً».
وذكرت شركة سينوفارم، يوم الجمعة، أنها ستتمكن من توفير 100 مليون جرعة من لقاحات كورونا شهرياً اعتباراً من شهر أبريل.
من جانب آخر أعلنت روسيا، أمس السبت، تسجيل 8704 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا بينها 2006 حالات في موسكو، مما يرفع العدد الإجمالي إلى أربعة ملايين و632688 منذ بدء الجائحة.
وقالت قوة المهام الحكومية المعنية بمكافحة الفيروس إنه تم تسجيل 402 وفاة بين المصابين بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية ليصل إجمالي الوفيات إلى 102649.
وذكر موقع روسيا اليوم الإخباري أن إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التي سجلت في روسيا منذ بداية الجائحة بلغ 4 ملايين و623984 إصابة مؤكدة منها 102247 حالة وفاة و273037 حالة نشطة و4 ملايين و248700 حالة شفاء.
وأجري في البلاد حتى اليوم السبت، أكثر من 123 مليون فحص مختبري لتشخيص الإصابات بكورونا، 340 ألفاً منها خلال آخر 24 ساعة.
من جانب آخر سجلت فرنسا رقماً قياسياً جديداً بتطعيم 510 ألف شخص في يوم واحد الجمعة، حسبما أعلن وزير الصحة أوليفيه فيران، ليرتفع بالتالي إجمالي الحاصلين على جرعة واحدة على الأقل من مصل كوفيد- 19 في البلاد إلى 10.5 مليون فرد، أي 15.7 في المئة من تعداد السكان.
وقال فيران عبر حسابه على موقع تويتر إن «الأرقام القياسية خلقت كي تكسر»، مهنئاً جميع المشاركين في حملة التطعيم على «هذا التحرك».
وافتتح الوزير أمس أيضا مركزاً ضخماً للتطعيم بمدينة جرونوبل، ومن المنتظر افتتاح مركز آخر بمدينة سانت إيتيان، كما يحضر رئيس الوزراء صباح أمس فعاليات تدشين مركز آخر بدأ العمل بالفعل في ملعب جرلان بمدينة ليون.
وتلقى 10 ملايين و507 آلاف و294 شخصا جرعة أولى من المصل حتى الجمعة، منهم ثلاثة ملايين و501 ألف و263 «أو 5.4 في المئة من السكان» على الجرعة الثانية.
أما من ناحية الوضع الوبائي، فلا يزال الضغط مرتفعاً بشدة على المستشفيات خاصة وحدات العناية المركزة، كما تم رصد 41 ألفاً و243 إصابة جديدة الجمعة، و84 ألفاً و999 حالة على مدار يومي الأربعاء والخميس، إضافة إلى 301 حالة وفاة بالمستشفيات.
من جهة أخرى أعرب رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي شارل ميشيل عن توقعه بصعود الاتحاد الأوروبي ليصبح أحد أكبر منتجي اللقاحات في العالم.
وقال ميشيل في تصريحات لصحيفة «هاندلسبلات» الألمانية ووسائل إعلام أوروبية أخرى أمس السبت، «إذا قمنا بتسريع الإنتاج في الأسابيع المقبلة، ستكون أوروبا رائدة وربما حتى أكبر مُصنع للقاحات في العالم».
وبالمقارنة مع الولايات المتحدة فيما يتعلق بإدارة أزمة كورونا، قال ميشيل إنه يجب مراعاة «جميع عناصر» سياسة إدارة الأزمة، والتي تشمل أيضاً «ممتصات الصدمات الاجتماعية» الأوروبية الأكثر سخاء مثل الإعانات الاجتماعية.
ومن ناحية أخرى، أعرب السياسي البلجيكي عن أسفه على سلوكه خلال اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة.
وكان ميشيل جلس إلى جانب أردوغان وفقا لترتيب المقاعد في القصر الرئاسي التركي، بينما جلست رئيسة المفوضية الأوروبية، أورزولا فون دير لاين، على أريكة على مسافة متباعدة نسبيا مثل وزير الخارجية التركي. ونُظر إلى ذلك في بروكسل على أنه إهانة لفون دير لاين.
وقال ميشيل: «كنت أخشى أنني لو تصرفت بأي شكل من الأشكال، لكنت تسببت في واقعة أكثر فداحة بكثير... لو كان ممكناً لكنت عدت وأصلحت الأمر... لا أخفي حقيقة أنني لم أنم جيداً ليلاً منذ ذلك الحين لأن المشاهد تتكرر باستمرار في مخيليتي».
من جانب اخر أظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرغ للأنباء أمس السبت، أنه جرى إعطاء 38.4 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في بريطانيا حتى الآن.
وبحسب البيانات المعلنة اليوم، يُقدر متوسط معدل التطعيم في بريطانيا بـ 313 ألفاً و520 جرعة في اليوم الواحد. وبهذا المعدل، من المتوقع أن يستغرق تطعيم 75% من سكان البلاد بلقاح من جرعتين سبعة أشهر. وبدأت حملة التطعيم ضد الفيروس في بريطانيا قبل نحو 16 أسبوعاً.
وأفادت البيانات بأن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في بريطانيا وصل إلى 4.38 مليون حالة، والوفيات المرتبطة بالجائحة إلى 127 ألفا و224 حالة حتى الآن.
ومضى قرابة عام و10 أسابيع منذ الإعلان عن أول حالة إصابة بفيروس كورونا في بريطانيا.
يشار إلى أن الجرعات وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات، تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
من جانب اخر كشفت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرغ للأنباء أمس السبت، أنه تم إعطاء 12.4 مليون جرعة من لقاحات كورونا في إيطاليا حتى الآن.
ويقدر متوسط معدل التطعيم في إيطاليا بـ 238 ألفاً و327 جرعة في اليوم. وبهذا المعدل، يتوقع أن تستغرق إيطاليا 11 شهراً لتطعيم 75 % من سكانها بلقاح من جرعتين. وبدأت إيطاليا حملة التطعيم ضد فيروس كورونا قبل نحو 15 أسبوعاً.
ووصل إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إيطاليا إلى 3.74 مليون إصابة، والوفيات إلى 112113 ألفاً و579 وفاة. وأعلنت إيطاليا تسجيل أول حالة إصابة بكورونا في البلاد قبل عام و10 أسابيع.
يشار إلى أن عدد الجرعات وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات، تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق