العدد 2262 Thursday 10, September 2015
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
البلوشي : فهد عوض يتأهب لدخول النادي المئوي الأرجنتين تنجو من فخ المكسيك بصعوبة نيمار يقود البرازيل لسحق أمريكا بيت الأمم المتحدة يزدان باسم «صباح الأحمد» الغانم : الأمير أكد لي أن المدان والمخطئ لا بدّ أن تتخذ بحقه أقصي العقوبات المفوضية الأوروبية : توزيع 160 ألف مهاجر على دول الاتحاد الأمير استقبل ولي العهد والغانم ولي العهد استقبل الغانم والمبارك والخالد رئيس الوزراء توجه الى روما في زيارة رسمية للفاتيكان وإيطاليا «البثر» بطل مهرجان الإسكندرية لدول حوض البحر المتوسط أحمد عز: أتمنى أن يرزقني الله بالزوجة الصالحة مؤشرات البورصة تحافظ على لونها الأخضر «الصندوق الكويتي» يستقبل وفداً من كوريا الشمالية الأولى للوقود شاركت برعاية مؤتمر «قرار» اليمن: التحالف يدمر أكبر موقع للمتمردين الحوثيين في مأرب تأجيل جلسة للمجلس الوطني الفلسطيني 3 أشهر رئيس الوزراء: مصر تحتضن 300 ألف سوري ولا تعتبرهم لاجئين المصورة التي ركلت المهاجر السوري تعمل في قناة تابعة لحزب شوفيني معادٍ للمهاجرين نمل عجيب يعالج نفسه بنفسه ! استنفار فتاة سعودية في المجر لأجل اللاجئين السوريين

الأخيرة

استنفار فتاة سعودية في المجر لأجل اللاجئين السوريين

بودابست – «وكالات» : أضحت السعودية المبتعثة إلى المجر، زهور عسيري، حديث العالم ووسائله الإعلامية، بعدما استنفرت من أجل الوقوف إلى جانب اللاجئين الفارين ومساندتهم.
عسيري عبر حسابها في «تويتر» أعلنت عن فريق سعودي تطوعي من أجل اللاجئين السوريين، إذ كتبت «وصلت الندوة العالمية للشباب الإسلامي  وجمعية الوفاء الأوربية، و تم تأكيد وصول 5 متطوعين من السعودية، و3 عرب من أوروبا».
ويأتي ذلك بعدما قال موقع «بريت بارت» لندن إن طالبة الطب السعودية زهور عسيري، حضرت إلى محطة قطارات بودابست، والتقت المهاجرين، وقامت بمساعدتهم بالطعام والملابس وكل ما يحتاجون إليه، ووصف الموقع الطالبة بأنها واحدة ممن جعلوا رحالة المهاجرين إلى ألمانيا «ممكنة». ونقل الموقع عن زهور، قولها «هناك الكثير من الناس مثلي في الجزر اليونانية وفي إيطاليا أيضا، يساعدون هؤلاء القادمين من هذه الرحلة الخطيرة، حيث يعبرون العديد من الحدود.. ويسعدني أن أقوم بما يمكنني هنا حتى يصلوا إلى وجهتهم النهائية إلى ألمانيا.. حيث وعدت رئيسة الوزراء الألمانية أنجيلا ميركل باستقبالهم».
وأضافت أن نفس القصة تتكرر بعد عبور المهاجرين البحر المتوسط، إذ يواجهون عقبات بيروقراطية يجب القضاء عليها، معتبرة أن لغتها العربية ومعرفتها بالبلاد (المجر) ساعدتها في أن تقدم يد العون للمهاجرين.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق