العدد 2280 Sunday 04, October 2015
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«التخطيط» : 80 في المئة نسبة إنجاز المشاريع بخطة التنمية إيران تواصل التصعيد وتلوح بـ «لغة الاقتدار» ! «التحالف» يسلم باب المندب لنائب الرئيس اليمني طفلة تقص شعرها على الهواء لأجل مرضى السرطان قتل أبويه وأكل شرائح من لحمهما ومارس الرذيلة ! اعتقال وزيرة النفط النيجيرية السابقة في لندن الأمير هنأ رئيس جمهورية ألمانيا بالعيد الوطني لبلاده الخالد : صاحب السمو أكد على إيمان الكويت بالعمل الدولي الجماعي واحترام حقوق الإنسان جائزة الشيخ العلي تعقد «ديوان المعلوماتية الخامس» غداً الرفاعي: احالة مشروع المدينة الإعلامية إلى هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص مبارك العبدالله: نجاح متواصل بين «أكور» و«العملية» في فنادق الفئة الاقتصادية «بيتـك» متداول رئيسي في اصدارات إدارة السيولة الدوليةIILM «صوت الخليج » تكرم الموسيقار عبدالرب إدريس وطلال سلامة وأصيل صمود : تجربتي في «الحب الحلال» نقلة في اختياراتي الفنية سعاد عبدالله نائباً لرئيس مجلس أمناء «المسرح العربي» عبدالله بن زايد: تحرير عدن انتصار عسكري وإنساني الإمارات: انطلاق انتخابات المجلس الوطني الاتحادي اليمن والبحرين تقطعان علاقتهما الدبلوماسية مع طهران المدفعجية والشياطين .. مواجهة تخطف العين فيورنتينا يواجه أتالانتا في مهمة الحفاظ على الصدارة رسمياً.. روما يعلن شراء صلاح وفالكه ودجيكو

الأخيرة

طفلة تقص شعرها على الهواء لأجل مرضى السرطان

«العربية نت» : انتشرت حملات قادتها نساء عبر العالم تحت شعارات عدة من قبيل «بنك التبرع بالشعر لمرضى السرطان» و»أقص شعري من أجل مرضى السرطان»، والتي تهدف إلى التبرع بخصلات من الشعر بحد أدنى من الطول، لأحد المصابين بالمرض الذين يفقدون شعرهم الطبيعي نتيجة التعرض للعلاج بالأشعة أو بالكيمياوي.
لكن، تلك الحملات قلما تطرق عتبات المنطقة العربية التي لم يمنح كثيرون فيها شجاعة مثل التي أظهرتها أخيرا الطفلة جنى أبو وردة ذات السنوات العشر، التي قررت التبرع بخصلات شعرها الناعم الطويل لأحد المصابين بمرض السرطان العضال، وسمحت بقصه على هواء برنامج «صباح العربية» مباشرة، ليشاهد مبادرتها الملايين من العرب علهم يقتدون بها.
تبرع جنى بخصلات شعرها الجميل تم بحضور إحدى الناجيات من مرض السرطان، تقود حاليا جهودا تطوعية للتوعية بشأن المرض، والتي تعهدت لجنى بإيصال خصلات الشعر التي منحتها لمريض ذي حاجة، وإدخال البهجة إلى قلبه، باعتبارها ناجية من المرض تدرك غدير أكثر من غيرها مدى قيمة هدية كتلك المقدمة من قبل جنى بالنسبة لمن حرم نعمة النظر إلى نفسه في المرآة جراء مرض لا يرحم.
وقد أشارت غدير إلى أن فقدان الشعر كنتيجة للعلاج، له تأثير سلبي على الجانب النفسي للمريض قد يمتد إلى التقليل من مدى استجابته للعلاج نفسه ، بالتالي فحصوله على خصل شعر طبيعية غير معالجة بالأصباغ أو المواد الكيماوية كالتي تبرعت بها الطفلة الشجاعة جنى، تعد منحة لا تقدر بثمن، لمن يعي حجم معاناة مريض السرطان.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق