العدد 4411 Monday 31, October 2022
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
المستشارون بن ناجي وأبو صليب والياسين أدوا اليمين الدستورية أمام ولي العهد بدل الـ 300 مليون دينار للإجازات يدخل حيز التنفيذ إنهاء وقف التعيين بالوظائف القيادية والإشرافية سالم الصباح ترأس وفد الكويت في الاجتماع التحضيري لقمة الجزائر عون «عَفس» الوضع اللبناني.. وغادر القصر ! 100 قتيل في تفجيرين بالعاصمة الصومالية ولي العهد استقبل رئيسي «الأعلى للقضاء» و«الاستئناف» ونائب رئيس «الاستئناف» النواف استقبل نائب رئيس البرلمان الأوروبي سالم الصباح ترأس وفد البلاد في الاجتماع الوزاري التحضيري لـ «القمة العربية» بالجزائر بعد 77 عاما.. اكتشفوا أن لوحة للفنان موندريان معلقة بالمقلوب حاولوا الفرار من عاصفة فابتلعتهم الأرض ودفنوا أحياء! تشكيل أطول قطار ركاب بالعالم في جبال الألب فضية تاريخية للكويت في «أولمبياد السيارات» مدير الهيئة يستقبل أبطال نادى الطموح ليفربول يواصل النتائج الكارثية في البريميرليغ الجزائر تستضيف القمة العربية بعد تأجيلها منذ 3 أعوام العراق : 9 قتلى بانفجار صهريج للغاز في بغداد عون لأنصاره : تركت ورائي وضعاً بحاجة إلى نضال للانتهاء منه البورصة تسجل ارتفاعاً 29.2 % في صافي أرباحها خلال 9 أشهر خريبط : «صباح الأحمد البحرية » نموذج عقاري اقتصادي واستثماري ناجح «يوروموني» تمنح «بيتك» تصنيفات «رائد سوق» في 4 فئات على مستوى الكويت «طاهرة» لمسرح الخليج العربي تفوز بجائزة أفضل عرض في مهرجان الكويت المسرحي البسام : «آي ميديا» تتناول قضايا الهجرة وصراعات القرن الحادي والعشرين هند البلوشي عن مسرحية «الشحاتين» : شعرت بطعم النجاح

الأخيرة

حاولوا الفرار من عاصفة فابتلعتهم الأرض ودفنوا أحياء!

«وكالات»: ظن ضحايا انهيار طيني ضخم أحدثته عاصفة في قرية ساحلية فلبينية كانت تعرضت في السابق لموجة تسونامي قاتلة، ظنوا بالخطأ أن موجة مد قادمة، وركضوا إلى أرض مرتفعة ليدفنوا أحياء بسبب الطوفان المحمل بالصخور، حسبما قال مسؤول أمس الأحد.
وانتشل عناصر الإنقاذ 18 جثة في الأقل، بينها جثث لأطفال، من التلة الطينية الواسعة التي تغطي الآن معظم قرية كسيونغ في مقاطعة ماغوينداناو جنوب البلاد.
وكانت المقاطعة من بين الأكثر تضررا من العاصفة الاستوائية «نالغاي» التي ضربت شمال غربي الفلبين في ساعة مبكرة من صباح الأحد.
ويخشى المسؤولون من تعرض 80 إلى 100 شخص إضافي، وبينهم عائلات بأكملها، للدفن بسبب الطوفان أو أن تكون السيول جرفتهم في كسيونغ بين ليلة الخميس وبداية يوم الجمعة، بحسب نجيب سيناريمبو، وزير الداخلية في المنطقة الإسلامية ذاتية الحكم التي يديرها المتمردون الانفصاليون السابقون.
وخلفت العاصفة التي حملت أمطارا غزيرة، ما لا يقل عن 61 قتيلاً في ثماني مقاطعات ومدينة واحدة في أرخبيل الفلبين، منها كسيونغ، وأعقبها دمار في واحدة من أكثر دول العالم عرضة للكوارث.
وفي كسيونغ، يجري أكثر من 2000 قروي تدريبات على التأهب للكوارث كل عام على مدى عقود للاستعداد لكارثة تسونامي بسبب تاريخ المنطقة المميت.
في أغسطس 1976، تسبب زلزال بقوة 8.1 درجة وتسونامي في خليج مورو في منتصف الليل في مقتل الآلاف وتدمير المقاطعات الساحلية في واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية فتكا في تاريخ الفلبين.
توقف مباراة في الدوري الأوكراني بسبب غارة جوية
 
«وكالات»: توقفت مباراة في الدوري الأوكراني الممتاز لكرة القدم بين شاختار دونيتسك وأولكسندريا في لفيف لأكثر من ساعة بعد انطلاق صفارات الإنذار محذرة من غارة جوية، أمس الأول السبت، قبل أن يعود اللاعبون إلى أرض الملعب من جديد لاستكمال المباراة.
واستؤنف النشاط الكروي في أوكرانيا مع انطلاق الموسم الجديد للدوري المحلي الممتاز للعبة الشعبية في أغسطس الماضي عقب الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير الذي تصفه موسكو بأنه «عملية عسكرية خاصة».
وعند توقف المباراة كان أولكسندريا متقدما 1-صفر بفضل هدف أندريه تسوريكوف المبكر. واستؤنفت المباراة بعد نحو ساعة و40 دقيقة وانتهت بتعادل الفريقين 2-2.
وينافس شاختار في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم وحاليا يخوض مبارياته المقررة على أرضه في وارسو عاصمة بولندا، وسيستضيف رازن بال شبورت لايبزيج الألماني الأربعاء المقبل.
ويحتل الفريق الأوكراني المركز الثالث بين فرق المجموعة السادسة في البطولة الأوروبية الأولى للأندية بست نقاط قبل الجولة الأخيرة من دور المجموعات.
تتواصل العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، الأحد، في يوم جديد، حيث تقوم وحدات من الجيش الروسي بمحاولة بسط السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية وضرب مواقع تمركز قوات كييف، فيما تواصل الأخيرة المقاومة ومحاولة استعادة أراضيها بدعم مادي وعسكري من القوى الغربية.
وفي آخر التطورات، أعلنت السلطات الأوكرانية عن حالة تأهّب جوّي، اليوم، حيث دوت صفّارات الإنذار في العاصمة كييف، بالإضافة إلى أربع مناطق أوكرانية أخرى هي دنيبروبيتروفسك وبولتافا وسومي وخاركوف.
هذا وقد بدأت الهجمات الروسية على البنية التحتية الأوكرانية في العاشر من شهر أكتوبر الجاري، أي بعد يومين من الهجوم الذي استهدف جسر القرم، حيث اتهمت موسكو أوكرانيا بالوقوف وراءه.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس الأول السبت، إن إمدادات الكهرباء في أوكرانيا تتعافى بعد الهجمات الروسية المنسقة على محطات الطاقة، لكن ربما لا تزال هناك حاجة إلى قطع التيار الكهربائي في حالات الطوارئ.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق