العدد 4544 Sunday 09, April 2023
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الكويت .. الغاية الأسمى الغانم : السلام مع العدو الإسرائيلي مستحيل إسرائيل أعلنت التعبئة لتعزيز قوات الجيش وحرس الحدود «الكويت الجميلة» .. أولى هدايا «كويت سات – 1» البحرية الأمريكية ترسل غواصة تعمل بالطاقة النووية إلى المنطقة ولي العهد يتلقى اتصالا هاتفيا من الأمير محمد بن سلمان البغلي: تذليل كل العقبات أمام مشروعي «الأسر الصديقة» و«الأم البديلة» وزير الخارجية:القيادة السياسية تقدر وتعتز بدور السفراء الرواد في تمثيل البلاد ورعاية مصلحة الوطن والمواطنين تراجع عدد سكان إيطاليا بأقل معدل مواليد منذ القرن التاسع عشر الاحتباس الحراري يضع سواحل أمريكا في مهب أعاصير مدمرة خبراء التقنية: الذكاء الاصطناعي هو «أقوى أداة لنشر المعلومات الخاطئة على الإنترنت» «بوحمد» و«مال الله» بطلا دورة سعد التميمي الرمضانية الأولى لـ«البادل» التعادل يحسم موقعة السالمية والقادسية نابولي يستعيد توازنه ويهزم ليتشي في الدوري الإيطالي محاولة دهس بالقدس الغربية وإصابات برصاص الاحتلال في جنين اليمن : الناقلة البديلة لـ «صافر» تبدأ رحلتها باتجاه البحر الأحمر واشنطن تعد لمساعدة غرب أفريقيا في مواجهة الجماعات المسلحة بوجرة: عودة تمويل المشاريع الصغيرة من «الصندوق الوطني» بات مطلبا رئيسيا قاسم عيسى: «الديار» تساعد القطاعين على التحول الرقمي الشامل «العقارات المتحدة» و«الجامعة الأمريكية» توّقعان مذكرة تفاهم عبدالله بوشهري : « كذبة أبريل » حقق انتشاراًعربياً وحصاداً جماهيرياً حفل ضخم سيجمع نجوى كرم وعاصي الحلاني في العلا شيرين عبد الوهاب تحتفل مع جمهورها بعيد الفطر في دبي

الأخيرة

خبراء التقنية: الذكاء الاصطناعي هو «أقوى أداة لنشر المعلومات الخاطئة على الإنترنت»

خلال الأعوام القليلة الماضية، واجه العالم جائحة كورونا التي أتت على الأخضر واليابس، وتسببت بأزمات في كافة مناحي الحياة، ربما مازلنا نعاني منها جميعاً حتى الآن، سواء مادياً أو صحياً أو معنوياً.
فقد واجهنا تحديات كبيرة في ظل جائحة كورونا خلال العامين الماضيين، إلا أننا الآن أمام جائحة من نوع آخر ترتبط بـ»المعلومات الخاطئة».
وكانت منظمة الصحة العالمية من أكثر المؤسسات التي عانت من المعلومات الخاطئة حول كوفيد-19 والتي انتشرت كالنار في الهشيم بفضل مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال الفترة الماضية، سعت المنظمة لإرسال رسائل تتضمن معلومات تدحض المعلومات الخاطئة والمضللة التي كانت تبث بشكل متعمد، ولكنها الآن أمام مصدر جديد للأخبار في اعتماد البعض على تقارير أو معلومات قد تظهرها برامج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل تزايد ثقة فئة المراهقين والشباب بها، مما يضيف أعباء جديدة على كاهلها، وكذلك كاهل الحكومات المختلفة حول العالم.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد استحدثت فريقا يعمل عن قرب مع شركات محركات البحث وشبكات التواصل الاجتماعي مثل «فيسبوك» و»غوغل» و»بنتريست» و»تويتر» و»تيك توك» و»يوتيوب» وغيرها لمواجهة انتشار الشائعات التي تتضمن معلومات خاطئة عن فيروس كورونا.
وأعرب رئيس المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في يونيو الماضي، عن أسفه لأن «أقلية صغيرة» تصدر «معلومات مضللة وتتلاعب عمدا بالوقائع» مؤكدا أن أهداف منظمة الصحة العالمية «علنية ومنفتحة وشفافة».
وأوجدت منظمة الصحة العالمية مصطلحا جديدا يعبر عن هذا الأمر «الوباء المعلوماتي».
وبحسب خبراء التقنية، فإن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي هي «أقوى أداة لنشر المعلومات الخاطئة التي يتم نشرها على الإنترنت».
ويقول غوردون كروفيتز، من «نيوز غارد» News Guard المتخصصة في تتبع الأخبار الزائفة: «يمكنك الآن صياغة سرد كاذب جديد على نطاق دراماتيكي.. الذكاء الاصطناعي يمتلك عوامل مساهمة في التضليل»، بحسب ما نقلت عنه صحيفة «نيويورك تايمز» New York Times.

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق