العدد 4882 Wednesday 22, May 2024
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الأمير توّج القادسية.. والجماهير توّجته بـ «السمع والطاعة» الهيفي : إنشاء كليات جديدة للطب لم يعد ترفاً إسرائيل والطقس ورداءة الصيانة .. فرضيات محتملة لـ «كارثة تبريز» العوضي : مبنى العلاج الطبيعي والتأهيل بمستشفى العدان نقلة نوعية للخدمات الصحية المقدمة القادسية .. بطل كأس الأمير للمرة الـ17 إيطاليا وجورجيا ومنغوليا تتقاسم «ذهب» الانطلاقة زاهي حواس يكشف مفاجأة بشأن وجود 31 هرما وفرع نيل منقرض انهيار جسر «يسجن» طاقم سفينة في الماء 55 يوماً صراع بين «شات جي بي تي» وسكارليت جوهانسون .. بسبب صوتها وفاة راكب وإصابة 30 بعد تعرض طائرة سنغافورية لاضطرابات الأمير استقبل «فريق منطاد الإمارات» بمناسبة زيارتهم للبلاد وزير الديوان الأميري نقل تعازي القيادة السياسية للسفارة الإيرانية بوفاة رئيسي وزير الخارجية : مواكبة متغيرات الأحداث السياسية الراهنة في المنطقة العوضي : إعادة جدولة الكثير من المباني لافتتاحها خلال خطة الـ 100 يوم عمل .. حسب تعليمات رئيس الوزراء بوشهري: ضرورة اتخاذ جميع الإجراءات لتسريع أعمال المشاريع الإسكانية الهيفي : إنشاء كليات جديدة للطب لم يعد ترفاً أتالانتا وليفركوزن.. معركة تحطيم العظام على اللقب الأوروبي ساوثجيت يقرر التخلي عن هندرسون واستدعاء جونز فابريغاس: تشافي يبذل كل ما في وسعه من أجل البرشا بايدن : ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية واشنطن: طهران طلبت مساعدة أمريكا عقب حادث مروحية رئيسي الحوثيون يعلنون إسقاط خامس مسيرة أمريكية السودان : اتهام لـ «الدعم السريع» بقتل 10 في هجوم على قرية بالجزيرة زيلينسكي : «أنا الرئيس» .. مدتي لم تنته بعد بسبب الأحكام العرفية البورصة تسلط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة في سوق المال المحلي «المركزي»: ارتفاع عرض النقد 0.7 في المئة خلال أبريل دول الخليج تبحث ملفات التكامل الاقتصادي المشترك عمومية «المجموعة المشتركة» تقر توزيعات نقدية 30 فلساّ للسهم عن 2023 «الوطني» يساهم بـ 8 ملايين دينار في تطوير منطقة شرق معرض مجموعة «استديو 27» الفنية يقدم انعكاسا جميلا لحركة الفن التشكيلي عمر العبداللات يعانق موسيقى الموسيقار طلال في «ديار ليلى» راغب علامة يلتقي بجمهوره في لبنان بعيد الأضحى أغنية «أنا وانت ولا حد تالتنا» لفريد الأطرش تورط نانسي عجرم .. الوريث يقاضيها إيهاب توفيق: رفضت غناء «عامل عملة» لمدة 6 شهور بسبب كلمة

الأخيرة

زاهي حواس يكشف مفاجأة بشأن وجود 31 هرما وفرع نيل منقرض

أصدر الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات الشهير ووزير الآثار الأسبق، والدكتور مارك لينر، عالم الآثار، بيانًا صحافيًا حول دراسة حديثة نشرت في مجلة "Communications Earth & Environment"، تمكنت بواسطة التصوير عبر الأقمار الصناعية وتحليل نوى الرواسب، من رسم خريطة لفرع جاف من نهر النيل، يبلغ طوله 64 كيلومترًا، مدفونًا قبل فترة طويلة تحت الأراضي الزراعية والصحراء، بجوار الأهرامات. وقال العالمان، في البيان: "ردًا على العديد من الطلبات للحصول على رأينا حول بحث الدكتورة إيمان غنيم وآخرين 2024، نود أن نوضح أن معظم ما جاء في هذا المقال يكرر فهمًا واستنتاجات سبق الإعلان عنها من قبل". وأرسل حواس بيانا مشتركا، لوسائل الإعلام المصرية، مع عالم المصريات الأمريكي الشهر مارك لينر صاحب كتاب "الأهرامات الكاملة"، يتضمن 6 ملاحظات على الدراسة، وهي:
أولا.. ذكر الباحثون في دراستهم أنه "لم يتم تقديم تفسير مقنع حتى الآن لسبب تركيز هذه الأهرامات في هذه المنطقة المحددة"، وهذا الكلام مردود عليه بأن "أي طالب مبتدئ في علم المصريات، يعلم أن أهرامات الدولة القديمة والوسطى تنتمي إلى مقابر غرب منف، العاصمة التقليدية لمصر، وأن الغرب كان اتجاه الموتى".
ثانيا.. اقترح علماء المصريات لأكثر من قرن أن فرعاً غربياً من النيل أو قناة على طول مسار قناة بحر الليبيني أتاحت الوصول إلى الأهرامات، وقبل ثلاثة وخمسين عاما، طور عالم المصريات الفرنسي جورج جوين فكرة فرع غربي من النيل أو قناة تربط الأهرامات ومعابد الوادي، وعرف هذا الفرع ببحر الليبيني (جوين 1971).
ثالثا.. لأكثر من قرن، حقق علماء المصريات في فرضية وجود موانٍ في نهاية طرق الأهرامات، أمام معابد الوادي، في خلجان طبيعية، مثل خليج أبو صير، وفي أفواه الأودية، مثل حوض خنتكاوس في فم الوادي المركزي في الجيزة، أو حتى أبعد غربًا، مثل الحوض في الوادي الجنوبي في دهشور، لأكثر من قرن ناقش علماء المصريات فكرة أن هذه الأحواض يمكن أن تستقبل مياه النيل، على الأقل خلال فترة الفيضان.
رابعا.. قمنا في الجيزة لسنوات بدراسة موضوع الفرع الغربي لنهر النيل على طول مسار بحر الليبيني وكيف كان يغذي مواني أهرامات الجيزة، لقد وجدنا ونشرنا حدوداً ومعالم عن مواني خوفو وخفرع ومنكاورع، ولم يتم تقديم تفسير مقنع حتى الآن لسبب تركيز هذه الأهرامات في هذه المنطقة المحددة. ولم تُذكر منشوراتنا نهائياً في هذا البحث.
خامسا.. تجاهل المؤلفون اكتشاف بردية وادي الجرف في عام 2013 التي تتضمن، بين وثائق أخرى، يوميات رجل يُدعى "مرر" قاد فريقاً لنقل الحجر الجيري بالقارب من المحاجر الشرقية في طرة إلى الجيزة لبناء هرم خوفو. وأشار مكتشف البردية، بيير تاليت، إلى بحر الليبيني كعلامة على فرع غربي لنهر النيل، والمسارات الجنوبية التي سلكها مرر ورجاله إلى الجيزة، أغفل الباحثون تماماً هذه المعلومات الجديدة الهامة.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق