
قالت مرشحة الدائرة الرابعة المحامية ذكرى الرشيدي انه منذ ان قررت الترشح ويطرح السؤال لماذا ترشحت ذكرى الرشيدي في هذه الأجواء وعما إذا كان ذلك يخصم من رصيدي لدى أبناء الدائرة؟
وأضافت «وأشير ردا على ذلك بأن ذكرى الرشيدي ليست دخيلة على الدائرة فهي بنت الدائرة ومن حقي أن أمضي لاستكمال مسيرتي، متابعة: أنا لست تابعة لأحد ولن أكون واستقلالي هذا يجعلني حرة في قراري الذي هو قرار خاطئ لدى البعض، ولكنه قرار صائب لدى البعض الآخر وأنا أحترم وجهتي النظر.
وأكملت الرشيدي : لا أرى جدوى من الوقوف طويلا أمام المشارك والمقاطع فلنحترم مواقف الجميع، ولكن علينا ألا نترك الكويت مهما كانت الحسابات، فأنا لست ضمن حسابات أحد أنا بنت ديرتي ودائرتي وأتحدى أن أكون تابعة لأحد أو أكون مدعومة من أحد حكومة أو أشخاص، فقط يدعمني من وثقوا في ذكرى الرشيدي من أبناء الدائرة.
وقالت الرشيدي: انا اندهش من البعض حال كوني مشاركة لدورات ثلاث ومع ذلك يأتي من لايعرف خطي وأنا مع الإصلاح اينما كان ومع من طالما لمصلحة البلد، ثم إذا ماقلنا ان الكويت بالفعل بحاجة إلى من يلملم جراحها واصطفاف المتفقين وليس من يدعون إلى تقسيم المقسم بالاساس وكنا نريد إرادة للم الشمل وإذ بنا أمام ارادة للفرقة، حتى من الجانب الحكومي ذاته الذي لم يكلف نفسه عناء البحث عن وسائل ناجحه للأزمة مستخدما الإسلوب الأمني، وهذا الفعل ورد الفعل والكر والفر مشهد وحاله لانريد لكويتنا نريد وطن أمن ومواطن مستقر في كل حياته.
واضافت الرشيدي : نريد ان تتفرغ الحكومة لإدارة ملفاتها التي تهم المواطن في التعليم والصحة والاسكان وغيرها من الملفات التس سنعكف على تحريكها ونحشد لذلك مع الدفع بإتجاه حلول ناجعه وتشريعات لحل ملفات عالقه للبدون والمرأة وخاصة ماتعانية المرأة المتزوجة من أجنبي من إجحاف.
وختمت الرشيدي: إنها دعوة للجميع لاتضيعوا الكويت بخلاف في الرؤية سهل حله لو التزم الجميع بالقانون.