العدد 1628 Friday 02, August 2013
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الأمير و عبد الله الثاني بحثا القضايا المشتركة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية لا هدنة مع الحكومة.. ولا تأجيل للاستجوابات مجلس الأمن يعتمد نسخة من مذكرة التفاهم بين الكويت والعراق عزام الصباح: لا مكان للطائفية أو التفرقة بين المجتمعات الخليجية جلوي مديراً لأمن الفروانية والديين لمبارك الكبير «الداخلية»: تفعيل الإجراءات المشددة لحجز المركبات المهملة «المواصلات»: تراخيص مؤقتة لشركات تفتيش السفن الداخلية المصرية تتعهد بـ «خروج آمن» لمن ينهي اعتصامه 100 قتيل في مجزرة الطواحين بريف دمشق البرلمان الإسباني يستجوب رئيس الوزراء في «فضيحة فساد» الراشد: سباق الرئاسة لن يكون معركة.. و«ثالثة المجلس ثابتة» الغانم أعلن ترشحه لمنصب الرئيس رسمياً: المرحلة المقبلة تحتاج إلى قيادة شابة الأمير والملك عبدالله الثاني بحثا المستجدات الدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك المحمد: كل عام والكويت بخير في ظل ربان سفينتها عزام الصباح: المجتمعات الخليجية مجبولة على الخير والمحبة مسابقة شهداء «الداخلية» الرمضانية للقرآن الكريم اختتمت فعالياتها أمانة الأوقاف: نسعى إلى ترسيخ مفهوم الوقف وأهميته ودوره في المجتمع الهندي: مساعدات «إعانة المرضى» تقدم للمحتاجين دون النظر إلى دينهم أو جنسيتهم «التقدم العلمي» كرّم طلبة الثانوية العامة الفائقين في العام الدراسي «2012 – 2013» الجامعة: نعمل على تحسين جودة التعليم ودفع عجلة التنمية بمختلف الميادين على مستوى الكويت السرحان: التصوير تحت الماء يمثل تحدياً كبيراً ويتطلب معدات وتقنيات خاصة اشبه حلم !! الحافي توقع مجموعتها الشعرية الجديدة حورية المنافي عطش بائعة الكبريت!! الحلويات الرمضانية على المائدة الشعرية المتداخلات من الأشعار وأهمية معرفتها مثالاً على الطريقة التي سار عليها الدكتور سعد الصويان !! لا مقام لك عندي يا خليف ! «الجمان»: 8 شركات في البورصة الكويتية مدرجة 9 حصص في «البورصة السعودية» البورصة السعودية ترتفع قرب أعلى مستوياتها في 16 شهراً .. والأسواق الأخرى متباينة «الوطني» يقود تحالفاً مصرفياً عالمياً لترتيب قرض بـ750 مليون دولار لصالح «كوفبك» العمر: العوائد على ودائع «بيتك» من الأعلى في السوق صادرات النفط الخام الكويتي لليابان تسجل ارتفاعاً للمرة الأولى منذ خمسة أشهر «المحروسة» تشتعل: إطلاق يد الداخلية.. و«مصر ضد الانقلاب» اليوم سلام الشرق الأوسط: الخلافات تظهر على السطح .. ونتانياهو يتعهد باستمرار الاستيطان تونس: الأبيض يفتح باب الاستقالات من حكومة العريض الظواهري يتعهد بتحرير معتقلي غوانتانامو سوريا: النظام يطوق خان العسل.. والمعارضة تحاول تشكيل حكومة مؤقتة أسرة الحساوي كرمت رضا معرفي وأشادت بالقلعة الصفراء الكويت يلتقي الأهلي السعودي اليوم في دورة الجزيرة الإماراتي الودية انتقال العنزي للعربي رسمياً بعد موافقة الساحل الأزرق الأولمبي يخسر أمام الشباب السعودي في دورة الوحدة الإماراتي الودية «ضوى الريادة» أقام مهرجان «الكروشيه» في جمعية المعلمين مبنى جديد للنادي العلمي من تصميم إحدى عضواته ناقة صالح .. معجزة ربانية أذهلت المعاندين فعقروها

مقامات

اشبه حلم !!

مقدمة :
منذ ان :
رفعت عش وبعدها طاحت أشجار
زرعت صبح ولاقطفت المصابيح
كم يوجعك هذا البحر وانت بحار
ماطحت عن مراكبك :طاحت الريح!

كنت ادرك ان مغناك هو معناك فــ :
غنيت ماهو من طرب كنت ابختار
صوتي وابسمع صرختي قبل ماأصيح
يقرا لي اسراره وابقرا له أسرار
من أول الما داخلي لآخر الشيح

رغم انها :
صحيح كانت واضحة كانت صغار
لكنــها : مثل الرضى والتاسبيح

في البدء كتبت لي ما آمنت انه النظرية التي ان جزمت انها قيلت فأنها حتما بصوت آخرين ، للمعنى هذا :
الفرق بين «العزم» ومابين «الأقدار»
إنك تطيح وكان لايمكن اتطيــح
إنك عجزت تشوف في داخل النار:
نور وتشوف الثلج في روحك يسيح
إنك  تشوف طفال روحك بالاسوار
ولا قدرت  تشوفهم بالمراجيح !
انك تعيش ومالخطواتك آثار
ولك خطوةٍ تضيق فيها الصحاصيح!
 فكان مما كان قيل بصوت مرتفع  :
ياسيدي يا إنت أنا يمكن كثار
كنا ولكن ويح روحك ويا ويح :
روحي إذا مارفرف الحلم عشتار
ولا عشته الا في اشارة وتلويح
رفعت عش اتذكر وبعض الأثمار
نسيتها وما كنت ابخطي بتصحيح !!

ولازلت احاول ان لا اخطئ حين اختار ما اظنه الصواب الواحد ، والمصاب نفسه ، فيعيد القلب يومياته المكرورة وقتذاك ..
وها انا للآن  احاول ان لايعزلني التوحد حين يفرق شمل من احب .. رغم رفرفة الحلم اياه واسطورة الغول والعنقاء !
اجن - دون اشتهاء ذلك - حين اكتب لا افتخارا كمن يظنون الجنون مدعاة فخر ..  
بل مخلصا في تشريح روحي ، متجاوزا ألم الجراحة مبتسما بسعادة النتيجة بعد كل توحد .. كالمخلص في عمله كالمخلص لربه ، حين شبهوه بالماشي على الرمل الناعم  فلا يهمه ان يسمع الاخرون خطواته لكن تـُرى آثارها في كل مكان  .  .

( 2 )
اشبه حلم ويشبهني بعض الاحيان
اتمادى حد استنزافي روح الانسان
واستشرافي للقادم ابعد ماكان :
بيت ..
وضحكة طفل ..
وسجدة روح ..
وقرب انسان ..
لما يرتب فوضى العالم
لما يبعثر روحك يجـْمَع لك روحه وأحيان :
يَجْمع
ويبعثر
ويرتب
ويشتت فيك الازمان ..
لما تصير عيونه
بحرك
بوصلتك
وجهك
وجهاتك
رحلاتك
سفرك
مرساتك
واخر عنوان ..
كنت بحاجة تغرق فيه
تعيش العمر تحاول
تغرق
تغرق
تغرق
تغرق
وتشوفه يملاك ايمان !
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق