العدد 1388 Wednesday 17, October 2012
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
«السكنية»: لجنة لتقييم شركات المقاولات الأمير: قارتنا الآسيوية تواجه تحديات خطيرة تهدد استقرارها «الداخلية»: مثيرو الشغب تعمدوا الاحتكاك برجال الأمن عيد الأضحى... 26 الجاري «الجامعة»: مركز خدمات للطلبة من ذوي الاحتياجات بدء الدراسة في جامعة وكلية جديدتين العام المقبل «الأشغال»: فتح تحويلة على طريق الصبية الجمعة ملك الأردن: «دخلاء» يختطفون الحركات الشعبية لتنفيذ أجنداتهم إيران: العقوبات الغربية لن تركعنا الأمير: 300 مليون دولار من الكويت لإقامة مشروعات إنمائية في آسيا زعماء آسيا يدشنون مرحلة جديدة من التعاون المشترك في قلب الكويت العبدالله: أكثر من ثلاثة آلاف يشاركون في قمة الحوار الآسيوي من الوفود الرسمية المنيفي: «التطبيقي» تشارك بالمعرض الثالث لتكنولوجيا التعليم بلدية العاصمة تشن العديد من الحملات لتنظيف المناطق التابعة لها البغيلي: إنشاء قاعة مؤتمرات كبرى بجوار المطار يقلل الازدحام المروري «الأشغال»: فتح تحويلة على «الصبية» الجمعة المقبل رونالدو يدخل نادي الـ100 رسمياً بقميص البرتغال غوران وصل لقيادة الأزرق وتناول وجبة الغداء مع اللاعبين الكاظمي: ترشحي جاء تلبية لرغبة الجميع «حياة» و«الوطنية» تنظمان حفل عشاء لجمع التبرعات لمريضات سرطان الثدي الآيزو تهدى «غياهيب» جائزة فارسة الجودة للأدب العمر: لا يوجد خلاف مع الحملي ولا أود مناقشة الموضوع على الملأ البورصة: انقلاب ... على الأسعار الكويت تخطط لاستثمارات سكك حديدية ب 14 مليار دولار خبراء نفطيون: التعاون بين دول آسيا يحقق الاستقرار والوصول إلى سعر عادل للنفط «بيتك للأبحاث»: الاقتصاد المصري على طريق النمو إلى 3.5 في المئة خلال العام المقبل تجارة الإمارات تنمو 4 أضعاف المعدل العالمي خلال العام الماضي كلينتون: أتحمل مسؤولية هجوم بنغازي.. وحدي سوريا: النظام يدك معرة النعمان بغاراته.. و «عاصمة الثورة» تحت الحصار أوباما يواجه رومني للمرة الثانية: الرئيس يسعى لتعويض الخسائر... والمنافس لتعميق جراحه إيران للغرب: عقوباتكم غير الإنسانية لن تجبرنا على الركوع لكم الصين تواصل استعراض عضلاتها في الجزر المتنازع عليها مع اليابان العبيدي يفتتح مركز الصباح لعلاج عدم انتظام ضربات القلب بنيويورك الجسار للأغلبية: اتقوا الله في الكويت مقصيد: الإدارة الجامعية لم تدخر جهداً لإنجاح العرس الديمقراطي

رياضة

رونالدو يدخل نادي الـ100 رسمياً بقميص البرتغال

قطع مهاجم ريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو شوطا جديدا في مسيرته الزاخرة عندما خاض مباراته الدولية المئة مع منتخب بلاده البرتغال ضد ايرلندا الشمالية في تصفيات مونديال 2014 لكرة القدم.
ولم ينجح بتحقيق هذا الانجاز حتى الان سوى المدافع السابق فرناندو كوتو «110 مباريات» ونجم الوسط الذي حمل ايضا الوان ريال مدريد الاسباني لويس فيغو «127 مباراة»، بيد ان الاخيرين كانا تجاوزا الثلاثين حين حققا هذا الامر، في حين لا يزال رونالدو في السابعة والعشرين من عمره.
يقول فيغو قائد «الجيل الذهبي» للكرة البرتغالية والذي سبق رونالدو في حمل الرقم 7 وشارة القائد في «سيليساو»: «هذا دليل على نوعيته ورغبته الجياشة بتمثيل البرتغال».
واللافت ان رونالدو استهل مشواره مع الدولة المحاطة باسبانيا جغرافيا، بدلا من فيغو بالذات في مباراة ودية ضد كازاخستان في 20 اغسطس 2003.
خاض ابن جزيرة ماديرا باكورة دوراته الكبرى عام 2004 عندما استضافت بلاده كأس اوروبا وهو بعمر التاسعة عشرة فقط، وهو ثبت قدميه في التشكيلة الاساسية مسجلا هدفه الاول مع الفريق الاحمر والاخضر في المباراة الافتتاحية من المسابقة التي توجت اليونان بلقبها.
مع اهدافه الدولية الـ37 في 99 مباراة، بات «سي ار 7» يهدد اعرق الهدافين في بلاده، على غرار الموزمبيقي الاصل اوزيبيو نجم الستينيات في القرن الماضي «41 هدفا»، ونجم باريس سان جرمان الفرنسي السابق بدرو ميغيل باوليتا «47 هدفا».
لكن منذ الدموع التي اهرقها الجناح اليافع في نهائي المسابقة القارية امام اليونان، لم يرفع رونالدو اي لقب دولي يكمل فيه مسيرته شبه الكاملة.
عانى رونالدو كثيرا من تشبيهه بفيغو المعتزل عام 2006 والذي استهل مسيرته مع سبورتينغ لشبونة ايضا قبل حمله الوان الفريق الملكي.
كما ان رونالدو تعرض للنقد دوما بسبب فرديته الزائدة، عصبيته وتصرفاته «الاعلانية»، يضاف الى ذلك ان مشجعي البرتغال التواقين الى رؤيته يسحب تألقه مع المنتخب الوطني، على غرار صولاته وجولاته مع مانشستر يونايتد الانكليزي ثم ريال مدريد، اصيبوا عدة مرات بخيبات امل.
بعد نهائي كأس اوروبا 2004 والمركز الرابع في مونديال 2006 في المانيا، وقع رونالدو وباقي رفاقه المحترفين مع ابرز الاندية الاوروبية في مطب البطولات الكبرى، قبل نفحة الامل في كأس اوروبا 2012 الاخيرة عندما بلغوا نصف النهائي قبل الهبوط مجددا امام جارتهم اسبانيا. ثنائيته في مرمى هولندا وهدفه الحاسم امام جمهورية تشيكيا كانت من اللمحات الدامغة في البطولة التي حافظت اسبانيا على لقبها الصيف الماضي في بولندا واوكرانيا.
الطريق نحو مونديال البرازيل 2014 تبدو مجددا مزروعة بالالغام بعد الخسارة المؤلمة امام روسيا «صفر - 1» الجمعة الماضي على رغم سيطرة فريق رونالدو الذي قدم اداء عاديا بعد ايام قليلة من لمعانه في كلاسيكو الكرة الاسبانية حيث سجل هدفين في مرمى برشلونة «2-2».
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق