العدد 2565 Friday 09, September 2016
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
العبيدي : وقف إرسال المرضى للعلاج بالخارج محمود عباس كان «عميلاً للاستخبارات السوفيتية» ! «التجارة» تدعو المستهلكين إلى الانتباه للأسعار ومقارنتها قبل الشراء الكويت تحتفل بالذكرى السنوية لتسمة الأمير قــــــــــــــــــــــــــــــائدا للإنسانية .. والكويت مركزا للعمل الإنساني الجراح يوجه بالإفراج عن العسكريين الموقوفين إنضباطياً البلدية تسلم مقبرة الإطارات في «إرحية» جنوب الجهراء إلى «الصناعة» الاتحاد الكويتي يحدد موعد «سوبر الصالات» الدوري يشهد ظاهرة تاريخية في الموسم الجديد صراع رئاسة الـ «يويفا» يشتعل بين فان براج وسفيرين اليمن : تعز تستعد للخلاص من الميليشيات وتقدم بعدة جبهات استنفار أمني في غرب مصر لمنع تسلل عناصر «داعش» الاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين في الضفة الغربية 3 أسباب تفتح الطريق لاتفاق كبار منتجي النفط على تجميد الإنتاج ضغوط بيعية وشائعات وعمليات تجميع أبرز سمات البورصة خلال هذا الأسبوع «التجارة» تدعو المستهلكين إلى الانتباه للأسعار ومقارنتها قبل الشراء مقاضاة صحافية في المجر ركلت لاجئين العام الماضي نهر روسي يتحول إلى لون الدم إضاءة مبنى «امباير ستايت» في نيويورك بألوان نادي برشلونة جاسم النبهان: «المحتالة» يجسد الكوميديا بشكلها الرصين ليلى عبدالله: العودة للإنتاج «مؤجلة» زهرة عرفات : «الحكم لكم» كوميديا ذات مضمون سياسي

رياضة

الدوري يشهد ظاهرة تاريخية في الموسم الجديد

يشهد الموسم الجديد بالدوري الكويتي، ظاهرة قد لا تتكرر كثيرًا مستقبلا، حيث سيتفوق عدد المدربين الوطنيين على الأجانب الذين سيقودون الأندية، في حادثة نادرة في تاريخ كرة القدم الكويتية، لا سيما في ظل حرص الأندية في المنطقة العربية على اختيار مدربين أجانب.
المدربون الكويتيون نجحوا في إثبات وجودهم بشكل لافت للنظر، لذلك وضعت فيهم مجالس الإدارات ثقة بلا حدود في قيادة الفرق، لكن يبقى سؤالا مهما هل ستستمر هذه الثقة؟
الموسم المقبل سيقود 8 مدربين كويتيين الأندية، حيث يتولى خالد عبدالكريم تدريب (الصليبخات) وعلي مهنا العدواني (التضامن)، وعبدالرحمن العتيبي (الساحل)، ومحمد دهيليس (السالمية)، وحمد حربي (برقان) وظاهر العدواني (النصر)، ومحمد الشيخ (الجهراء)، وفوزي إبراهيم (العربي).
وهناك اتفاق في الآراء على أن المدرب الوطني يتعامل بشكل نفسي مع اللاعب أفضلا بكثير عن نظيره الأجنبي، كما أن راتبه الشهري أقل كثيرًا مما يتقاضاه الأجنبي.
في المقابل، يتفق الكثيرون على أن الأجنبي يتعامل بحدة مع اللاعبين وبشخصية قوية، وقادر على ردعهم تماما، وتوقيع العقوبات عليهم، كما أن مجالس إدارات الأندية تجدد فيهم الثقة المرة تلو الأخرى في حال ساءت النتائج، عكس المدرب الوطني الذي قد يتعرض للإقالة مع أول خسارة.
ومن المؤكد، أن المدربين الثمانية سيدافعون عن سمعة المدرب الكويتي في الموسم المقبل، لذلك فالمسؤولية التي تقع على كاهلم مضاعفة، فإما الاستمرار وارتفاع العدد في الموسم المقبل، أو التراجع.
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق