كنّا اثنتين..و الخوف ثالثنا....يغنّي افتراقنا كي نبلغ حكمة القتلى بلا غاية، حين أحنيت ظهري على عت...
أمد يدي إلى قعر الصمت فتغدو الكلمات رمادا متناثرا من لهيب لفها في سكون صاخب تكاد أسماع الحروف تُص...
قيل عن الرواية إنها (كيس منفوخ تضع فيه أي شيء) كون مادتها قابلة لامتصاص ما يدور وما يمكن ان يحدث ...