تحتفل جريدة " الصباح " هذه الايام بالذكرى السنوية لصدورها مجددة العهد لقرائها ان تبقي دائما عنوانا للحقيقة والصراحة
وقد انهالت برقيات التهنئة على مقر الجريدة بدءا من القيادة السياسية والوزراء وكبار الشيوخ مرورا بالعديد من السياسين ورجال الدولة والنواب الذيم هنأوا " الصباح " فى عيدها وتمنوا لها المزيد من التقدم والازدهار
وقد هنأ سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد جريدة " الصباح " والعاملين بها بالذكرى السنوية لصدور العدد الأول
وأكد سموه اعتزاز القيادة السياسية بالجريدة ودورها الكبير فى دعم المسيرة الثقافية ببلدنا الحبيب
وأشاد سمو ولي العهد بالمستوى الصحافي الراقي لـ " الصباح " ودورها المخلص في تعزيز وتنامي الحركة الإعلامية والانحياز لقضايا الوطن والمواطنين.
وفي الختام تمني سمو ولي العهد للجريدة دوام التوفيق والسداد وأن تستمر مضطلعة بدورها في تطوير الساحة الإعلامية ببلدنا العزيز
وفيما يلي نص البرقية " يطيب لنا أن نبعث لكم والأخوة العاملين بجريدة الصباح بخالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة الذكرى السنوية لصدور العدد الأول من جريدتكم الغراء، معربين عن اعتزازنا بدورها في دعم المسيرة الثقافية ببلدنا الحبيب.
كما يسعدنا بهذه المناسبة السارة أن نشيد بالمستوى الصحافي الراقي لجريدتكم الموقرة ودورها المخلص في تعزيز وتنامي الحركة الإعلامية والانحياز لقضايا الوطن والمواطنين.
صادق تمنياتنا لكم بدوام التوفيق والسداد وأن تستمر «الصباح» مضطلعة بدورها في تطوير الساحة الإعلامية ببلدنا العزيز.
ومن جانبه هنأ سمو الشيخ سالم العلي الصباح رئيس الحرس الوطني " الصباح " والعاملين بها بالعيد العاشر
وأعرب سمو الشيخ سالم العلي عن صادق أمنياته بأن تظل الصحيفة ساطعة ومشرقة في سماء الصحافة الكويتية الحرة
واكد سموه أن " الصباح " أتسمت دائما فى ادائها بالاخلاص والصدق والشجاعة والحرص على تحقيق ما يتطلع إليه القارئ الكويتي والعربي من أمانة العرض وجرأته وانها كانت على الدوام نبراسا للرأي الحر وفيما يلي نص البرقية
"مع حلول العيد العاشر على شروق جريدتكم «الصباح» يسرنا أن نبعث إليكم بأخلص التهاني والتبريكات بهذه الذكرى العطرة وكذلك إلى أسرتي التحرير والإدارة وجميع العاملين.
آملين لكم ولجميع العاملين أن تظل صحيفتكم ساطعة مشرقة في سماء الصحافة الكويتية الحرة بما يتسم به نشاطها من أمانة وصدق وشجاعة وحرص على تحقيق ما يتطلع إليه القارئ الكويتي بل العربي من أمانة العرض وجرأته وأن تكون على الدوام نبراسا للرأي الحر ".
كما هنأ سمو الشيخ ناصر المحمد " الصباح " والعاملين بها بمناسبة صدور العدد الأول من الجريدة
وثمن المحمد الجهود المخلصة التي تبذلها " الصباح " من أجل دعم مسيرة العمل الصحافي
وأشاد سمو الشيخ ناصر المحمد بالمستوى الإعلامي الطيب الذي تحرص الجريدة على تحقيقه لجمهورها من خلال ماتقدمه من فكر ورؤى ثقافية تكرس لمعاني الحرية
وفى الختام تمنى المحمد للجريدة والعاملين بها مزيدا من التقدم والنجاح وأن تتواصل عطاءاتها الصادقة لخدمة وطننا الحبيب.
وفيما يلي نص البرقية :
"يسرنا أن نبعث لكم خالص التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة الذكرى التاسعة لصدور العدد الأول من جريدة «الصباح».
وإذ نهنئكم بالذكرى السعيدة، فإنه يطيب لنا أن نثمن الجهود المخلصة التي تبذلوها والأخوة في جريدتكم من أجل دعم مسيرة العمل الصحافي، مشيدين بالمستوى الإعلامي الطيب الذي تحرص الجريدة على تحقيقه لجمهورها من خلال ماتقدمه من فكر ورؤى ثقافية تكرس لمعاني الحرية والانتماء، آملين لكم مزيدا من التقدم والنجاح، وأن تتواصل عطاءاتكم الصادقة لخدمة وطننا الحبيب.
خالص تحياتنا وتهانينا، متمنين لكم دوام التقدم والسداد، ولكويتنا الغالية دوام الأمن والاستقرار."
ومن جانبه هنأ نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية محمد الخالد جريدة " الصباح " وجميع العاملين فيها بذكري الاحتفال بصدور العدد الأول
وأشاد الخالد بالجهود الاعلامية للجريدة وعطاءاتها الصادقة لدعم قضايا الوطن والمواطنين متمنيا لها المزيد من النجاح والتوفيق فى مسيرتها المتميزة
وفيما يلي نص البرقية:
"ننتهز مناسبة إحتفالكم بالذكرى التاسعة لإصدار جريدتكم الغراء لنبعث لكم ولأسرة الجريدة وجميع العاملين فيها بوافر تهانينا وأطيب تمنياتنا، مشيدين بجهودكم الإعلامية.
متضرعا للمولى عز وجل أن يوفقكم إلى مزيد من العطاء المتواصل وأن يسدد خطاكم لمزيداً من الرقي والنجاح ".
كما هنأ وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ووزير الإعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله جريدة " الصباح " بمناسبة دخولها عامها العاشر
وأكد العبدالله أن " الصباح " سارت فى سماء الصحافة بخطى ثابته وجعلت من نفسها نبراسا ساطعا لقرائها ومحبيها بجهودها الصادقة وطرحها إلاعلامي المتزن
وفيما يلي نص البرقية
"مع إطلالة الذكرى التاسعة لصدور جريدة الصباح الغراء، يسرنا أن نتقدم لكم بخالص التهاني وأسمى معاني التبريكات بهذه المناسبة، والتي أشرقت في سماء الصحافة بخطى ثابته لتكون نبراسا ساطعا لقرائها ومحبيها، مستذكرين بكل التقدير جهودكم الطيبة في إثراء المشهد الصحافي الكويتي بطرح إعلامي متزن، مثمنين جهودكم وجهود أسرة جريدة الصباح وجميع العاملين بها.
داعيا المولى عز وجل أن يسدد خطاكم ويوفقكم إلى مافيه خير ومصلحة بلدنا الحبيب الكويت، تحت ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وسمو ولي العهد االشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وسمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء - حفظهم الله ورعاهم " .
