وصول النجمة رينيه زيلويغر إلى عمر الرابعة والأربعين من دون زواج أو تأسيس عائلة خاصة بها، دفع عدد من الصحف إلى تشبهها بشخصية «بريدجيت جوناس» الفتاة البائسة ذات الحظ السيء في الحياة، والتي أدتها زيلويغر في فيلم يحمل اسم «مذكرات بريدجيت جوناس».
تشبيه رينيه زيلويغر بـ «بريدجيت جوناس» لم يكن الفعل الوحيد الذي أقدمت عليه بعض الصحف حتى تعكس ما تعانيه في حياتها، بل لجأت إلى نشر أخبار تفيد بأن رينيه ستلجأ للتبني بمشاركة صديقها الجديد دويل برامهول الثاني حتى تتمكن من تكوين أسرة، لكونها ستجد صعوبة في الإنجاب بسبب تقدمها في العمر.
وكانت الصحف التي نشرت أنباء عن لجوء رينيه زيلويغر للتبني، قد نقلت عن مصادر أدعت أنها مقربة من زيلويغر، أن انشغال رينيه بمشروع جديد خاص بها جعلها تجد وقتًا من أجل التفكير في حياتها الشخصية والتخطيط لتأسيس عائلة، علمًا أن تلك التصريحات نفاها موقع «gossipcop» الذي أوضح في تقرير صحفي أن فكرة التبني غير واردة في خطة رينيه.
وعلق الموقع على ما نُشر حولها بأن الأخيرة تتمنى فعليًا تأسيس عائلة ناجحة مع دويل برامهول، لكنها في المقابل لا تتمنى التبني ولم تفكر فيه أبدًا.
