العدد 1769 Thursday 23, January 2014
جريدة كويتية يومية سياسية شاملة مستقلة
الغريب: المشاركة في المهرجانات الدولية فرصة لتوطيد مكانة الكويت السياحية كي مون : قيادة سمو الأمير لمؤتمر المانحين كانت «مثالية» الـقــرض 100 ألــف ديــنــار مــنــهــا 30 ألـفــاً مــنـحــة الحمود: مصر كانت وستبقى قلب العروبة النابض «المرور»: تشغيل الكاميرات على طريق النويصيب أول فبراير «الهيكلة» يبدأ باستقبال المراجعين في الجليب الأحد المقبل بوتين: روسيا لن تتخلى عن السلاح النووي الديوان الملكي البحريني يلتقي أطراف حوار التوافق الوطني تركيا: فصل 470 شرطياً بأنقرة في عملية تطهير جديدة للفساد زيادة القرض الإسكاني من 70 إلى 100 ألف دينار الخالد: لابد من تنفيذ عملية انتقال سلمي للسلطة في سوريا الفهد: تطوير جميع الخطط والبرامج والمشاريع الأمنية بتعليمات عليا الحمود: مصر كانت وستبقى قلب العروبة النابض ومركز الفكر والتنوير السفير القناعي: انفجار الضاحية عمل إرهابي وإجرامي الكندري: «كونا» مصدر مهم لاستقاء المعلومات في مجال الدراسات المختلفة شرار: تطوير قرية «صباح الأحمد» التراثية إلى معلم ثقافي وتراثي وترفيهي خليجي متسابقو السعودية يفرضون سيطرتهم على منافسات الصقور «الحر» للخليجيين العلي: كاميرات الضبط المروري على طريق النويصيب هدفها تقليل السرعة وسلامة السائقين الأزمة السورية: «جنيف 2» انطلق.. وأسّ الخلافات مصير الأسد العراق: المالكي يؤكد استمرار حملة الأنبار .. ويتعهد بالقضاء على الإرهابيين سفن إيران الحربية تغزو «الأطلسي» .. للمرة الأولى «الإخوان» في ذكرى «الثورة»: أخطأنا بـ «حسن الظن» في «العسكري» الأراضي المحتلة: إسرائيل تواصل غاراتها على غزة .. وتتمسك بسياسة الاغتيالات التسييل والضغوطات البيعية والمضاربات تجر البورصة للأحمر « الإحصاء»: الاجمالي العام لصادرات الكويت بلغ 8.037 مليارات دينار في الربع الأول عام 2013 البحر: « الوطني» حقق 238.1 مليون دينار أرباحاً صافية في 2013 المضف: 301 ألف مواطن راجعوا « التسليف» في 2013 100 مليون درهم قيمة مبيعات «الدار العقارية» في أبراج «البوابة» رأسية بنزيمة تمنح الأفضلية للريال القطاع الخاص أمل الرياضة الكويتية الفهد يفتتح المكتب الإقليمي الأسيوي لـ «وادا» في الكويت الهلال في نهائي كأس ولي العهد السعودي لسابع مرة على التوالي لقاء مثير بين الأخضر والنشامى في الدور قبل النهائي

دولي

الأراضي المحتلة: إسرائيل تواصل غاراتها على غزة .. وتتمسك بسياسة الاغتيالات

الاراضي المحتلة – «وكالات»: قتلت إسرائيل مسلحين فلسطينيين في قطاع غزة في غارة جوية امس وحملت احدهما مسؤولية اطلاق صواريخ عبر الحدود اثناء جنازة رئيس الوزراء الأسبق ارييل شارون الاسبوع الماضي. وقال سكان فلسطينيون إن المسلحين ينتميان لحركة الجهاد الاسلامي وهي فصيل مسلح يتحدى أحيانا جهود حكومة حركة المقاومة الإسلامية «حماس» المقالة في قطاع غزة للحفاظ على اتفاقات وقف اطلاق النار مع إسرائيل. وأعلنت حركة الجهاد مقتل أحد اعضائها وهو أحمد الزعانين دون أن تعقب على الفور على الجهة التي ينتمي إليها المسلح الاخر الذي قتل في الغازة الاسرائيلية.
غير ان الجيش الاسرائيلي الذي اكد شن الغارة الجوية على بيت حانون قال ان الزعانين عضو سابق في الجهاد الاسلامي لكنه انضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. ولم تصدر الجبهة تعقيبا فوريا.
وقال الجيش الاسرائيلي إن الزعانين شن هجمات عديدة من بينها اطلاق صواريخ على جنوب اسرائيل اثناء جنازة شارون التي حضرها نائب الرئيس الامريكي جو بايدن وشخصيات اجنبية اخرى بارزة. ولم يسفر اطلاق الصواريخ عن سقوط ضحايا.
وقال سكان إن الزعانين ومسلحا اخر هو أحد اقاربه كانا بداخل سيارة متوقفة استهدفها صاروخ.
وكان رجل من غزة حملته اسرائيل مسؤولية إطلاق صواريخ اخرى الاسبوع الماضي اصيب يوم الاحد في غارة جوية. واتهمت اسرائيل حركة الجهاد الاسلامي بشن هذه الهجمات التي لم يصب احد فيها.
وتقول اسرائيل إن الشهر الماضي شهد 20 هجوما صاروخيا فلسطينيا عليها. وتوعد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برد وقائي على هذه التهديدات.
ومن جانبه هدد وزير الجيش الاسرائيلي موشيه يعالون بمزيد من عمليات الاغتيال ضد من وصفهم بالمسؤولين عن عمليات اطلاق الصواريخ نحو التجمعات والمدن الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة..مؤكدا أن الجيش سيستمر بتوجيه ضرباته لكل من يحاول المساس « بأمن» إسرائيل ومواطنيها.
وذكرت صحيفة « يديعوت أحرنوت « العبرية امس أن تصريحات يعالون جاءت بعد عملية الاغتيال التي نفذها الجيش الاسرائيلي بالتعاون مع جهاز « الشاباك» فجر الامس شمال غزة.
كما هدد يعالون حركة « حاس « بمزيد من العمليات ردا على كل محاولة للمساس بأمن ومواطني اسرائيل على حد تعبيره.
وعلي صعيد فلسطيني منفصل اكد رئيس الوزراء الاردني عبدالله النسور رفض بلاده تواجد قوات اردنية على ارض فلسطين او وجود اي قوات اجنبية على اراضيه في اطار ترتيبات امنية ضمن الرؤية الامريكية للحل السلمي بين الفلسطينيين والاسرائيليين.
وقال النسور في مداخلة امام مجلس النواب نشرت امس ان الاردن لن يقبل تحت اي ظرف بوجود اي اجنبي داخل اراضيه او وجود اي جندي اردني على الجانب الفلسطيني غرب نهر الاردن.
وفيما يتعلق بجولات وزير الخارجية الامريكي جون كيري للمنطقة ورعايته للمفاوضات التي انطلقت بين الفلسطينيين والاسرائيليين في شهر يوليو الماضي بعد توقف دام ثلاثة اعوام قال رئيس الوزراء الاردني انه لا يتوقع ان ينتج عن زيارات كيري للمنطقة «في المرحلة الراهنة» حل للقضية الفلسطينية.
واضاف ان الهدف من هذه الزيارات بلورة موقف اولي بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي لحل القضية الفلسطينية وبالتالي فان هذه الجولات لفحص وجهات نظر كل طرف لبلورة موقف لتبدأ المباحثات الجادة بعدها.
واعرب النسور عن اعتقاده بان الادارة الامريكية جادة في الوصول الى حل للقضية الفلسطينية.
ويؤكد الاردن على لسان مسؤوليه انه معني بقضايا الحل النهائي بين الفلسطينيين والاسرائيليين لارتباطها بمصالح اردنية خاصة فيما يتعلق بالحدود واللاجئين والمياه
 

اضافة تعليق

الاسم

البريد الالكتروني

التعليق